استثمر مجموعة من المصريين فتوى زواج المقتدرين من اللاجئات السوريات بنية الستر حتى افرزت مجموعة من المستثمرين في هذا المجال وذلك بحسب تقرير نشر على (الاهرام المصرية) واستفزت هذه الظاهرة الجمعيات والمنظمات المختصة في شؤون المراة في مصر واصدرت بيانا مناهظا لهذه الظاهرة واعتبرتها جريمة في حق المرأة وفي مقابلة مع احدى السوريات المقيمات في مصر اشارت ان ما يحدث للسوريات في مصر هو استغلال للاوضاع الاقتصادية والضروف المعيشية الصعبة وعلى هذا الصعيد فقد انتشرت الظاهرة في الاردن قبل فترة وما زالت فقد اصبحت وجهة العازب الاردني الميسورمخيمات اللاجئين السوريين بسبب تدني المهر وذلك بسبب الضروف المعيشية السيئة ورغبة السوريين في تخفيف العبئ عن انفسهم بعد ان ضاقت بهم السبل .