أوضحت الفنانة التشكيلية وداد المنيع أنه في الفترة الأخيرة برز الفن التشكيلي واللون والفرشاة، منوهة إلى حراك قوي في المنطقة الشرقية، ومنها النحاتات والحرفيات، لافتة إلى أن المعارض التي أتيحت لعمل المرأة حرك المياه الراكدة وأصبحت كوادر معطاءة للفن التشكيلي. وقالت: أغلب أعمالي التراثية عن شبه الجزيرة، بالإضافة إلى الأبواب وفيها توظيف لخامات البيئة المستهلكة، عبارة عن خشب وأبواب وفن الكولاج وهي لوحات تأبينية عن ذكرى حكام المملكة السابقين، بالإضافة إلى بعض الرسوم المتحركة من بينها فيلم لمشروع تخرج، وهو عبارة عن مشروع فيلم بعنوان «سلوة أو تختوخة»، «كوسة أو طماطم» عبارة عن عرض أنميشن. وعن توجه جمعيات الثقافة والفنون، قالت: إنه في السابق كان لها وجود، فغابت وضعفت قليلاً، ومن ثم نشطت منذ شهرين من خلال الفعاليات المقامة.