• تغطية الحج في وسائل الإعلام العالمية حققت 514 مليون مشاهدة ب42 لغة • استضفنا 818 صحفياً و250 من المؤثرين العالميين نقلوا المملكة للعالم • 30 مليون مشاهدة حققتها حسابات مركز التواصل الحكومي والدولي • الوزارة أطلقت 19 قناة رقمية نشرت 1500 مادة حققت 89 مليون مشاهدة • المركز الإعلامي أبرز جهود 71 جهة حكومية وقدم خدماته ل1000 صحفي • بوابة الحج نشرت 1635 مادة زارها 1.3 مليون وسجل بها 220 صحفياً أكد الدكتور عبدالله بن أحمد المغلوث المتحدث الرسمي باسم وزارة الإعلام مدير عام مركز التواصل الحكومي والدولي أن الدعم الكبير من القيادة الرشيدة كان وراء النقلة النوعية التي شهدتها الخطة الإعلامية لموسم حج 1439ه. وما نتج عنها من صدى عالمي واسع، تجسد في عديد من الإنجازات الدولية والمبادرات المهمة التي حققتها هذا العام. وكشف المتحدث الرسمي باسم وزارة الإعلام أن الخطة الإعلامية لحج هذا العام حققت أرقاماً قياسية غير مسبوقة، من أبرزها وصول عدد مشاهدات مواد تغطيات الحج في وسائل الإعلام العالمية إلى أكثر من 514 مليون مشاهدة، لعدد 6234 مادة، بعدد 42 لغة، وصلت إلى 107 دول حول العالم ، كما بلغ عدد وسائل الإعلام السعودية والعربية التي استفادت من الخدمات الإعلامية التي قدمتها وزارة الإعلام خلال موسم الحج 500 صحيفة إلكترونية، و11 صحيفة ورقية، و17 جهة إعلامية، و5 وكالات أنباء. الضيوف الدوليين وذكر الدكتورالمغلوث أن المملكة استضافت خلال حج هذا العام أكثر من 818 إعلامياً دولياً من أكثر من 100 دولة، شاركوا بجهود متميزة في تغطية أعمال الحج، وإبرازها بما يتناسب مع مكانة الشعيرة العظيمة، كما أسهموا في نقل الجهود الجليلة التي تبذلها المملكة في خدمة ضيوف الرحمن إلى العالم. وأضاف أن وزارة الإعلام استضافت أيضاً أكثر من 250 من المؤثرين العالميين بينهم فنانون ومفكرون وكتاب وباحثون دوليون، أسهموا في نقل الصورة الحقيقية للمملكة وجهودها في خدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن. وأشار الدكتور المغلوث في هذا الصدد إلى اللقاء التلفزيوني أجري مع المذيعة الألمانية "كريستيانا بيكر" التي استضافتها وزارة الإعلام، وحقق أكثر من 8 ملايين مشاهدة على وسائل التواصل الاجتماعي. عدد المشاهدات وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الإعلام أن عدد المشاهدات للمواد الإعلامية التي تم بثها على حسابات مركز التواصل الحكومي والدولي باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية بلغ حوالي 30.5 مليون مشاهدة. مضيفاً أن عدد المشاهدات على حسابات مركز التواصل الحكومي بلغ 17.657 مليوناً، كما شهد أكثر من 1.011 مليون تفاعل، وبلغ عدد مشاهدة المواد المرئية حوالي 4.857 مليوناً، كما بلغ عدد المتابعين 19026 متابعاً، وبلغ عدد المواد المنشورة 141 مادة، من بينها 51 مقطع فيديو و20 انفو جرافيك. وقال إن عدد المشاهدات على حسابات مركز التواصل الدولي بلغ حوالي 12.784مليوناً، شهدت 204220 تفاعلاً، وبلغ عدد مشاهدات المواد المرئية 2.303 مليون مشاهدة، وعدد المتابعين 7431 متابعاً، كما بلغ عدد المواد المنشورة 395 مادة، منها 43 مقطع فيديو و22 انفو جرافيك. مشيراً إلى أن المركز استطاع تنسيق عدة لقاءات مع وسائل الإعلام العالمية لكل من معالي وزير الحج ومعالي وزير النقل والإعلامية كريستيانا بيكر والفنان فؤاد خان. 19 قناة رقمية وأوضح الدكتور المغلوث أن وزارة الإعلام أطلقت مع بدء الاستعدادات لأعمال حج هذا العام 19 قناة رقمية، استطاعت نشر 1500 مادة إعلامية، حققت أكثر من 89 مليون مشاهدة، وزاد عدد متابعيها عن 92000 متابع، وبلغ عدد الجهات المستفيدة من منتجاتها الإعلامية 158 جهة. كما أسهم المركز الإعلامي الموحد للحج الذي أقامته وزارة الإعلام في منطقة مكةالمكرمة بإبراز جهود 71 جهة حكومية، من خلال نشر أكثر من 400 مادة إعلامية، و81 لقاءً تلفزيونياً، كما تلقى أكثر من 1000 مكالمة وإيميل، وقدم خدماته لأكثر من 818 صحفياً دولياً و168 صحفياً سعودياً. البوابة الإلكترونية وأشار الدكتور المغلوث إلى أن بوابة الحج الإلكترونية نشرت أكثر من 1635 مادة إعلامية، تنوعت ما بين الأخبار والصور والانفو جرافيك والقصص الإنسانية والمعالم والأرقام ومقاطع الفيديو، وزارها أكثر (1.3) مليون، وسجل بها 220 صحفياً، كما تلقت 810 مواد إعلامية من أكثر من 63 جهة حكومية مشاركة. وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الإعلام أن من أبرز المبادرات الدولية التي حققتها الخطة الإعلامية لموسم حج هذا العام، قيام الموقع الإلكتروني لصحيفة "الإندبندنت" البريطانية واسعة الانتشار، ببث فيديو كامل عن أعمال الحج، أنتجه مركز التواصل الدولي التابع لوزارة الإعلام، وحقق أكثر من 800 ألف مشاهدة. وفي ختام تصريحه، أكد الدكتور عبدالله المغلوث أن العمل في الخطة الإعلامية لموسم الحج مثل فرصة مهمة لمركز التواصل الحكومي الذي لم يمر 7 أشهر على إنشائه، للخروج بكثير من الدروس المستفادة، والمبادرات النوعية المهمة التي سيكون لها أثر أكبر في السنوات المقبلة، باستمرار التنسيق والتعاون والتعاضد مع جميع الجهات الحكومية.