أدت موجة الحر الشديدة التي ضربت ألمانيا إلى جفاف مياه بحيرة صغيرة كليا، ما أدى إلى نفوق أسماكها، بعد أن وصلت درجات الحرارة إلى مستوى 39 درجة مئوية. فيما حذرت دراسة جديدة عن أن ارتفاع درجات حرارة الأرض سيؤدي إلى زيادة كبيرة في الوفيات المرتبطة بالموجات الحارة ما لم تساعد الحكومات المجتمعات على مواجهة تغير المناخ والتكيف معه. وتأتي هذه الدراسة في الوقت الذي تواجه فيه أوروبا وأجزاء من آسيا وأمريكا الشمالية درجات حرارة قياسية وتأثيرات موجات الحرارة الشديدة، مما أسفر عن مئات الوفيات والأمراض المرتبطة بضربات الشمس، بالإضافة إلى حرائق الغابات.