جيّتك أحيت ميت الأرض بامطار وهمالك انعش خافقي عقب صدّه يا حي شوفك نور القلب والدار واضفى فرح في خافقٍ ضاق حدّه تفداك عين النور تفداك الاشعار يفداك عمري والغلا والمودّه ادري مكانك صعب من حولك اسوار لكن روحك داخلي مستبدّه وادري بأنك غير واحبابك كثار بس انت عندي واحد وحيل اودّه مدري محبة ولا للشوق تذكار يسكن ضلوعي والمقادير ضدّه تعال لمعة برق أو لمحة ابصار خذه غلاي استحوذه لا تردّه مدهالك بصدري وباقولها امرار ما أكتفي من عطر ثوبك وندّه تبي الوكاد اللي ظهر ما بها اسرار انك بقلبي ساكنٍ قبل مدّه لكن خوفي قاتل وعقلي احتار مدري اطاوع خافقي او اصده ابعده عنك ويتبعك سر واجهار يستبسل وصمت المشاعر يشدّه ما كنه الا فرد من جيش مغوار قوات بلقيس العظيمة اتعدّه وانا كما طفلٍ فقد غالي الدار هل الدموع وقاسي اليتم هدّه