واصلت شاهندة فتحي زوجة المحامي المصري أحمد الجيزاوي المتهم بتهريب مخدرات إلى المملكة، أساليب التشكيك والترويج لصورة غير صحيحة عن قضية زوجها. ومثلما وهي داخل المملكة روجت في الإعلام المصري لإشاعات ومعلومات مغلوطة قد تكون اختلقتها بشأن حكم غيابي بالسجن ضد زوجها. واصلت شاهندة فتحي أمس، بعد وصولها إلى مصر، أسلوب التشكيك والمزايدة بشأن قضية زوجها والمساجين المصريين في المملكة. وزعمت فى لقاء اجراه معها برنامج صباحي في قناة «دريم» المصرية أمس الأحد، أن زوجها مظلوم وشككت في التهم الموجهة إليه. مثلما وهي داخل المملكة روجت في الإعلام المصري لإشاعات ومعلومات مغلوطة قد تكون اختلقتها بشأن حكم غيابي بالسجن ضد زوجها واصلت شاهندة فتحي أمس، بعد وصولها إلى مصر، أسلوب التشكيك والمزايدة بشأن قضية زوجها والمساجين المصريين في المملكة. ومع أنها اعترفت بأنها لم تشاهد أي آثار تعذيب في وجهه إلا أنها زعمت أن زوجها يتحدث وهو ينظر إلى الضباط السعوديين. ومع ذلك قالت إنه «تعرض للتعذيب». وسمحت السلطات في المملكة لشاهندة بزيارة زوجها والجلوس معه فترة طويلة بصحبة القنصل المصري في جدة ومستشار قانوني في السفارة. كما سمحت بتكليف محام للترافع عنه. ودعت زبائن زوجها الذين ترافع عنهم كي يتحالفوا مع قضيته. ولكنها اعترفت أن السلطات السعودية عاملتها معاملة «فوق الممتازة».