■ بطولة دورة الخليج العربي لكرة القدم ال23 ذهب كأسها لمن استحقها وهي سلطنة عمان.. من بداية البطولة قدموا أوراق اعتمادهم للتتويج النهائي، لا تسألوا كيف فاز المنتخب العماني. صدق من قال البستان لا يسأل عن أزهاره الجميلة، في الختام عادوا بكأس الذهب وهم يغنون «سيفين والخنجر عمانية». ■ يوم الجمعة 12-1-2018م دخلت العائلات السعودية لأول مرة ملاعب كرة القدم، أحيانا جانب من الجمال الكروي أثناء المباراة لكن جمال النصف الآخر زين المدرجات، العباءة والثوب معا في تشجيع الفريق المفضل، إنه حضور نسائي بهيج خارج المطبخ.. وخارج طلاء المناكير. ■ الزميل العزيز محمد البكر ينتصر للإعلاميين لأنه منهم، ومقالته الأخيرة حول التصرف السيئ من رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم ضد أحد الزملاء الإعلاميين شاهد على ذلك، نحتاج إلى مثل هذا الوضوح؛ لأن هناك من يريد استعراض عضلاته مع أنه جاء إلى هذا الكرسي في غفلة من الزمن. ■ جمهور نادي الاتحاد هو الرقم الصعب، هو أيقونة المدرجات، في نظرهم النادي ليس شركة سياحية، أو بقالة، هم يحبون «العميد» الكيان وتاريخ ال90 عاما الذي يمشي على قدمين. ■ بقي مكان الأسطورة ماجد عبدالله شاغرا، السبب أنه لا يوجد ماجد آخر يولد كل يوم. *صفقات لاعبي الاحتراف الفاشلة في عهد الإدارة النصراوية السابقة التي تم حلها مؤخرا تذكرنا بمن اشترى مدفعا ثم صوبه إلى صدره. ■ في دوري المحترفين لدينا لاعب سعودي أو غير سعودي، يستلم قيمة العقد وأكثر المباريات على مقاعد الاحتياط، هو لاعب برتبة عاطل!! ■ هناك دول تحظر استيراد سلع كمالية، بعض وكلاء اللاعبين سلعة كمالية، نأمل أن يشملها هذا الحظر. ■ المشجع الاتفاقي لا يريد دعم ناديه بالريال، يريد «دعمه» بالسيارة لكثرة هزائمه وترتيبه المتأخر بالدوري.