قصيدة رثاء في سليمان اليحيا رحمه الله وأسكنه فسيح جناته الدمعة اللي حرّها يِحرق الموق ما لي يا عبدالله عليها استطاعه طاحت وشالتها يدين الوفا فوق على فقيدٍ ترتفع لإرتفاعه الموت: تاجر، والبشر داخل السوق والموت ما ياخذ ردي البضاعه يختار له كفوٍ مع الطيب مخلوق والا قليل الفود ما به طماعه اقولها والصوت ياخوك مخنوق ابوك في حفظ الكريم ووداعه ضيفٍ على اللي رحمته بلّت حلوق ولا خاب من خاف العزيز َ وأطاعه لو الدموع ترد، ويردّه الشوق ل ابكي عليه اربع وعشرين ساعه لكن عليك الصوت لا جبت طاروق وعلى جميع السامعين استماعه احدٍ عن كبار المهمات مفهوق واحدٍ يقدّم في نهار الشجاعه واحدٍ خذا من حسن الاخلاق منطوق واحدٍ جمع من شينها في طباعه واحدٍ عليه الحزن لا غاب مطروق واحدٍ ما يفقد في صلاة الجماعة واحدٍ جمع بالكيس والكيس مشقوق اما بظلم إنسان، والا قطاعه والرابح اللي له على غيره حقوق ولا عليه حقوق للناس اْضاعه يطلع من الدنيا وحنا له لحوق من ينطح الموت الحمر في ذراعه لا سيق لك كاس المنايا على الذوق ما ينفع التحليل ولا الإشاعه ودام ابن آدم وافي الاجل مرزوق الادمي وش هو عليه اندفاعه