يمه وعقبك فرحة العيد بالعيد ما أحسها فيني ولاهي مهمّه لاغاب وجهك بينهم بالمواعيد من احتري شوفه ومن هو اخمّه كنت احضنك واحب راسك تراديد واقول روعه مالبستيه يمّه وكنتِ تضميني على الصدر وازيد مبسوط من امه سواتي تضمّه وكنتِ توصيني ازور الاجاويد بالذات من دمي قريّب لدمّه ومتِ وصدري احضنته التنهايد ماعقب موتك في حياتي مطمّه وروّح ابوي وفرحتي راحت بعيد وانا بعد ما صار بي أي همّه ان مرني هالعيد او جيت للعيد يكفيني اني منحرم قول يمّه