إبراهيم بن خالد بن أحمد الأحمد. متطوع في فريق الشرقية التطوعي. كم لك في عالم التطوع؟ دخلت مجال التطوع بشكل رسمي منذ 4 سنوات حباً في تقديم خدمة للمجتمع، في ظل وجود بعض المشاركات البسيطة في المرحلتين المتوسطة والثانوية. ما أبرز المبادرات التطوعية؟ بحمد الله وفضله شاركت فيما يقارب 30 فعالية ومبادرة تطوعية، من أبرز تلك الفعاليات والمبادرات قيادتي فعالية مهرجان ربيع الشرقية بالواجهة البحرية بالخبر. وأشكر إدارة فريق الشرقية التطوعي على ثقتها في قيادتي الفعالية، ومن تلك الفعاليات فعالية عيد الشرقية وفعالية متلازمة داون، وفعالية كرت أحمر ضد عمالة الأطفال، ومبادرة هيا نلعب سويا، ومبادرة «كلموهم عربي» ملتقى بركتنا، حملة ببساطة إماطة. ما أبرز المواقف المؤثرة فيك بمجال التطوع؟ لعل أبرز المواقف : خلاف مع أحد المتطوعين انتهى بتكوين صداقة من أفضل وأقوى صداقاتي في عالم التطوع، ولعل أبرز المواقف عندما يأتي كبار السن يدعون لنا كمتطوعين بالخير والتوفيق على ما نقدمه من عمل وخدمة مجتمعية. كيف نطور العمل التطوعي؟ * بما أن التطوع يندرج تحت أعماله خدمة المجتمع يجب أن نوعي ونحفز الأبناء والأصدقاء على دخول وتجربة هذا المجال لما له من أهمية في الاختلاط مع أفراد المجتمع وتكوين علاقات جديدة في الحياة ومعرفة عقليات المجتمع. * تقديم بعض المحفزات التي تشجع الأفراد على الدخول في مجال التطوع. * تقديم دورات تدريبية من جمعية العمل التطوعي لأفراد المجتمع ذوي الرغبة التطوعية. * الاقتداء بخيرة شباب وقادة التطوع في بعض الفرق.