اللي بكفيها ترده عن معنقها وبوابة نحرها يصطفق مثل البحر جزره ومده لا هدت موجة تجي موجة بثرها عيطموسٍ حسنها محدٍ بقده من مواطيها ليا هامة شعرها ينقصه لو بس حبل الوصل مده كان بادر والمسافات اختصرها وانقذ اللي من غلاها باح سده ما بقى ليلة من أجله ما سهرها من شفوفة خيمة وده ما وده كم هدم ذيك الشفوف وكم عمرها ينتظر لو بس يشر له بيده جاهزً للفزعة اللي ما ذخرها لو تقول تهد صور الصين هده ولو تبي الجوزاء لعينيها نحرها بنت شيخٍ شيخته لبه وجده شيخته روس الاكابر من مهرها للمواقف كل ما كبِرت نعده يعتلي روس المشايخ مع جبرها بس بنته بالمشاعر مستبده ما تخلي الناس تسلم من خطرها