قام طاب الجرح طاب هب ذعذاع السعد والفخر رف اعلمه يوم صنعاء تنتخي طايحٍ عنها الحجاب قال أنا سلمان ستر العفيف المسلمه واصدر امره ليلةٍ من جحيم ومن عذاب ولعت في الحوثي النار نارٍ مضرمه ارسل اللي سيرهن من ورا حد السحاب عاديات يفلجن الآفاق المظلمه وحدتها لا هوت للهدف مثل الشهاب كن بنت الجدي حنّت للارض ومغرمه كن اجنحتها الخناجر وكن الخشم داب لا هوت طيارها دوب يرتد انسمه احضرت معشوقة الموت من بعد الغياب اقبلت من حسنها بالظلام ملثمه ان علت مثل الصقر وان هوت مثل العقاب من كرمها الموت الاحمر بالأنفس تكرمه ما يغير سيرها لا عجاج ولا ضباب مهما كان الجو مظلم هدفها ترسمه في كبينتها ابلجٍ فالمخاطر ما يهاب في حشاه من الشجاعة ما يملى محزمه والله ان المملكة حربة وللاسد غاب من يحاول يقترب مجدها ما ترحمه الأمم شابت وحنا لنا عصرٍ ما شاب كل يوم من الملاحم نصدّر ملحمه الملك فينا قلمه يرفع لغيره جناب شوف كل يزعزع العالم بحبر قلمه خل عاد الحوثي اللي تلوى بالهضاب حنا بالهيبة هضابٍ عليه مخيمه نرجمه باللي لو تنوش حيد الضلع ذاب هذا حق ابليس بالنار لازم نرجمه عاصفتنا لا حزمنا تضيق بها الرحاب واخو نورة حازم القلب والراي احزمه يا محمد سيف نايف يا سيفه والنصاب ساطيٍ عجزة ظروف الزمن لا تثلمه يا ولد سلمان حنا لقواتك حراب في مضاربنا من ابوك واسماته سمه كان عنا الدهر يسال مواقفنا الجواب حنا سهم اللي بوقعة بدر صاب سهمه ما بعد لمنا الدهر لا رمى سهمه وصاب الدهر من كبرنا لا رمى صاب سهمه ذي مشاعر شاعرٍ بان يوم الليل غاب الشعر يسكن فواده ويجري مع دمه القصايد كنها الغيد تلعات الرقاب مير هذي ملهمة شعر واغلى ملهمه