عبر الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن تعازيه لأسرة الملك السعودي الراحل عبدالله بن عبد العزيز وشعب السعودية عقب الإعلان عن وفاة الملك. وقال أوباما: "إن قرب وقوة الشراكة بين بلدينا جزء من تركة الملك عبدالله". وكان الملك عبدالله يؤمن بأهمية العلاقة بين الولاياتالمتحدة والسعودية كركيزة للاستقرار والأمن في منطقة الشرق الأوسط وما وراءها. وثمن أوباما رؤية الملك عبدالله وأبدى تقديره ل "صداقتهما الحقيقية والدافئة". وقال أوباما إن رؤية الملك عبدالله في الداخل قد انصبت على التعليم لشعبه والانخراط مع العالم بشكل أكبر.