قال باحثون: إنهم أجروا تجارب للتعرف بشكل أكثر دقة على قدرات الأفاعي المجلجلة (الجرسية) في تسلق التلال الرملية، ومن ثم تطبيق امكانات هذا النوع من الزواحف على روبوت موجود بالفعل يشبه الثعابين يطلق عليه اسم "الروبوت الثعباني". وتعد هذه الدراسة التي نشرت في دورية "ساينس" العلمية مثالا على الاستفادة من علم الاحياء في تحسين التكنولوجيا. وقال الباحثون: إن الروبوت الثعباني خلافا للروبوت الذي يتحرك على عجلات يتمتع بقدرات فريدة في تنفيذ مهام معقدة مثل عمليات البحث والإنقاذ في هياكل منهارة وكذلك تفتيش منشآت للطاقة النووية.