حدد طلاب الثانوية العامة بمدرسة الملك فهد الثانوية بالجبيل مطالبهم، وذكروا ابرز العراقيل التي تقف ضد مجتمع الشباب واتفقوا على أن العائلة والمجتمع والبيئة المحيطة والواسطة تقف عائقاً أمامهم في بعض الأحيان. وعدد الشباب نقاط الاختلاف والفروقات المهمة بين مدينة الجبيل الصناعية ومحافظة الجبيل البلد، واقترحوا حلولا عملية للنهوض بمحافظة الجبيل لتلحق بمدينة الجبيل الصناعية. وناقشوا السلبيات التي ترتبت عن عدم وجود جهات رقابية تتابع ما ينشر عبر وسائل الإعلام الجديد، وأنها في الفترة الماضية استطاعت أن تستقطب جمهور الشباب بما تعرضه من محتويات. الطموح الشخصي عزام عبدالله العامر: اطمح ان تكون هناك فرص قبول أكثر لدراسة هندسة التقنية المكانيكية والتي من خلالها سوف اخدم ديني ووطني بإذن الله. معاذ محمد العمري: آمل أن أحصل على شهادات متقدمة في علم القانون الخاص وكذلك أن اكون رمزا إعلاميا واحصل على شهادات الماجستير والدكتورة بدعم البيئة المحيطة في التعليم والمنزل ولابد ان يرتقي كل شيء في ظل دعم الحكومة. عبدالله محمد النجراني: عندي اكثر من طموح أولها وجود أندية هادفة تساعد على مواصلة الطموح كأندية العلم والتفكير والريبورت والأندية العلمية بمحافظة الجبيل. زاهر سالم الرشيدي: أطمح أن أحصل على شهادة الهندسة الكيميائية ، وآمل ان تكون هناك مراكز تستقبل اقتراحات الشباب تجاه الكثير من الامور وأن تقوم الجهات الرسمية بدراسة دعم الطموحات وتحديد مسارات لها أثناء الدراسة. عثمان أحمد الكثيري: طموحي أن يجد الطلاب بيئة مناسبة لتلبية طموحهم وأتمنى أن أكون مهندسا صناعيا لأخدم بلدي بما يحتاجة من تطور وعلم ومعرفة وتفوق. أيمن الطويرقي: أمل أن أجد وطني المملكة العربية السعودية وقد بات في مقدمة الدول المتقدمة في الطب ،وأن أكون دكتورا جراحا, كما اتمنى أن تتحقق الطموحات بدعم وزراة التربية التعليم لتحدِّد مساراتنا أثناء التعليم. ابراهيم تركي اليامي: أطمح أن أجد مدارسنا السعودية نموذجية في كل شيء وأن نجد فيها مختبرات مجهزة ومعدّة بكل الأمور، وأن أكون مهندساً أخدم بلدي بما يفيد. سمير حسن حيدر: طموحي أن احصل على تعليم عالٍ وفرصة عمل مرموقة، وأن أعمل على رفعة بلدي في المحافل الدولية من خلال دعم المنزل والمعلم لي. عبدالرحمن تركي اليامي: آمل أن أجد الجهات الحكومية والخاصة تهتم بتوعية الشباب وصقل مهاراتهم والاعتناء بمواهبهم وتنميتها حتى تأتي ثمارها اليانعة ،فأنا أتمنى أن أكون داعية ومهندسا ،فأين دور المدرسة من طموحي الشخصي؟. عبدالله محمد الحربي: أطمح أن يواجه وينعم أبناء المجتمع بحياة كريمة وأن يشعر الأبناء والطلاب أن المستقبل أفضل مما هو علية الآن. ظافرمحمد العمري: أطمح أن تحتل المملكة مكانة صناعية وتعليمية متقدمة مستقبلاً، وأتمنى أن أكون إعلاميا ناجحا ومنشدا بالإضافة إلى الوصول إلى قائد كشفي. بدر عبدالله الغامدي: أتمنى أن أرى تقدّما وتطوّرا في الأندية العلمية والرياضي وأحلم أن أكون لاعب كرة قدم مشهور. حاتم ناصر آل هدى: أن يتم تحديد مواهب الطلاب وطموحاتهم ابتداءً من المرحلة المتوسطة وتكون هناك فرص لأكتشاف المواهب لتنميتها في المدراس، وطموحي أن أكون معلماً في مادة الأحياء. التوصيات عزام عبدالله العامر: آمل من المجتمع أن يقترب أكثر من الشباب والعمل على تنفيذ متطلباتهم والعمل بجدية لمكافحة الفساد المالي والإداري وتوفير فرص وظيفية اكبر واكتشاف المواهب منذ البداية التعليمية. معاذ محمد العمري: أوصي بمخافة الله تعالى وأن المناصب هي تكليف وليس تشريفا وتأييد المسؤوليات على أكمل وجه وبأمانة وتوفير فرص عمل والاهتمام بالشباب الموهوبين ومراعاة الطلاب بشروط القبول وحماية المستهلك من الاستغلال عبدالله محمد النجراني: أوصي بالاهتمام بفئات الشعب من المسؤولين والإشراف المباشر من المسؤولين على المشاريع المنفذة وفتح المراكز التدريبية الميدانية للشباب. زاهر سالم الرشيدي: أرغب أن ينظر المسوؤلون إلى وجود بيئة تعليمية مناسبة من مباني ومعامل وتوفير أماكن ترفيه للشباب والنظر في نسبة قبول الجامعات. عثمان أحمد الكثيري: أمل أن تتوفر بيئة مناسبة للشاب والطلاب في التعليم والترفية واكتشاف المواهب ومراعاة مصالح المواطن والشعب. أيمن الطويرقي: أوصي المسؤولين بإقامة ما يشغل الشباب من دورات توعية لرفع المستوى الثقافي وأن يشرف المسؤولون على مهامهم بأنفسهم وأن ينزل للشارع العام. ابراهيم تركي اليامي: أوصي بخلق بيئة تعلمية ذات مبانٍ متكاملة والأمانة في أداء العمل والرقابة الشاملة لحماية المواطن وشباب المجتمع من الأنحراف. سمير حسن حيدر: أتمنى أن تكون هناك فرص وظيفية مناسبة للشباب وان توفر اماكن ترفيهية لقضاء اوقات الفراغ وتشكيل فرق تطوعية في المدارس والأحياء السكنية. عبدالرحمن تركي اليامي: أوصي المسؤولين بمخافة الله تعالى ومراقبتهم لأنفسهم وأن يحبوا للمواطنين ما يحبون لأنفسهم وأن يلقى الطالب العناية لتصل به إلى أعلى درجات ومراتب المجد. عبدالله محمد الحربي: أوصي المسؤولين بزيادة الاهتمام بالشباب وأداء الواجب على اكمل وجه وتوفير متطلبات الشباب. ظافرمحمد العمري: أتمنى من المدارس أن تهتمم بالمواهب ودعمها وأبرازها لتحفيزهم على العمل والمزيد من المثابرة. بدر عبدالله الغامدي: أوصي المسؤولين بإعادة النظر في اختبارات القدرات والتحصيل وتوفير جامعات بالجبيل وتوفير مرافق خاصة بالشباب ووظائف مناسبة. حاتم ناصر آل هدى أوصي المسؤولين أن يوفروا فروعا للجامعات بالجبيل كي نواصل التعليم دون صعوبة وغربة. تفاصيل الندوة في النسخة الورقية