تستكمل اليوم مباريات دوري ركاء السعودي لأندية الدرجة الاولى لكرة القدم في جولته الخامسة والعشرين، حيث يلعب فريق الخليج والجيل في سيهات بمحافظة القطيف، ويواجه أبها فريق الرياض في أبها، ويلعب الدرعية والباطن في الرياض، وأخيرا، يواجه فريق الوطني في تبوك فريق الطائي في مباراة قوية، وستتضح مراكز الفرق على سلم الترتيب بنهاية المباريات الأربع. الخليج - الجيل على ملعب نادي الخليج بسيهات، يلتقي فريق الخليج بنظيره فريق الجيل من الأحساء وتعتبر المباراة من المباريات ذات النمط التقليدي؛ لأن الفريقين من منطقة واحدة، ويعتبر الفريقان من الفرق التي تنافس على الصعود وخاصة فريق الخليج الذي يحتل المركز الرابع في سلم الترتيب برصيد 39 نقطة جمعها من 11 حالة فوز وست تعادلات وسبع مباريات خسر فيها النتيجة، وفريق الجيل ليس ببعيد عن فريق الخليج، فهو يحتل المركز التاسع برصيد 34 نقطة جمعها من 7 حالات فوز و13 حالة تعادل وأربع مباريات خسر فيها النتيجة. ويدخل الفريقان المباراة بهمة الفوز وحصد النقاط الثلاث بهدف ملاحقة فرق المقدمة؛ لذلك من المتوقع أن يلعب كل فريق باستراتيجية مختلفة، فالخليج الذي يخوض المباراة على أرضه وبين جماهيره من المتوقع أن تكون الخطة الفنية التي سوف يرسمها المدرب السعودي سمير هلال مصبوغة بالصبغة الهجومية مع المحافظة على التنظيم الدفاعي والمحافظة أيضا على توازن الفريق في منطقة وسط الملعب، ويمتلك فريق الخليج اسلحة تساعده على تنفيذ مخطط المدرب من أبرزها تواجد أكثر من لاعب في منطقة الهجوم، يتسمون بالمهارة والسرعة ويساعدون بقوة على تنفيذ الهجوم السريع الخاطف إن اضطر المدرب سمير هلال لاستخدامه، خاصة في حالة تقدمه بالنتيجة. وعلى الجانب الآخر، يدخل فريق الجيل المباراة واضعا في اعتباره الفوز والتقدم أكثر على سلم الترتيب، وفريق الجيل يعرف جيدا أن الفارق النقطي بينه وبين الخليج سوف يتقلص إلى نقطة واحدة فقط في حالة الفوز وهذا يضمن له احتلال مركز متقدم؛ لذلك من المتوقع أن يلعب فريق الجيل بطريقة متوازنة بين الدفاع والهجوم، حيث من المتوقع أن يعتمد مدرب فريق الجيل على التنظيم الدفاعي وليس التكدس الدفاعي ويكون التنظيم الدفاعي بتواجد أربعة لاعبين في منطقة الخط الخلفي وثلاثة لاعبين محاور يرتكز عليهم الفريق، وخاصة في الحالة الدفاعية، حيث يقوم لاعبان بتغطية منطقة الأطراف الدفاعية واللاعب الثالث يتواجد كحائط صد أمام قلبي الدفاع، ويكون تقدم ظهيرا الجنب بالتناوب على أن يدخل أحد لاعبي أطراف الوسط خلف المهاجم الوحيد الذي سيكون في المنطقة الأمامية. الجدير بالذكر أن مباراة القسم الأول التي أقيمت في الأحساء انتهت بفوز الجيل بثلاثة أهداف لهدفين، وعليه ينظر فريق الجيل لتأكيد نتيجة الدور الأول وينظر الخليج وبقوة لرد تلك الخسارة. الخليج - الجيل على ملعب نادي الخليج بسيهات، يلتقي فريق الخليج بنظيره فريق الجيل من الأحساء وتعتبر المباراة من المباريات ذات النمط التقليدي؛ لأن الفريقين من منطقة واحدة، ويعتبر الفريقان من الفرق التي تنافس على الصعود وخاصة فريق الخليج الذي يحتل المركز الرابع في سلم الترتيب برصيد 39 نقطة جمعها من 11 حالة فوز وست تعادلات وسبع مباريات خسر فيها النتيجة، وفريق الجيل ليس ببعيد عن فريق الخليج، فهو يحتل المركز التاسع برصيد 34 نقطة جمعها من 7 حالات فوز و13 حالة تعادل وأربع مباريات خسر فيها النتيجة. ويدخل الفريقان المباراة بهمة الفوز وحصد النقاط الثلاث بهدف ملاحقة فرق المقدمة؛ لذلك من المتوقع أن يلعب كل فريق باستراتيجية مختلفة، فالخليج الذي يخوض المباراة على أرضه وبين جماهيره من المتوقع أن تكون الخطة الفنية التي سوف يرسمها المدرب السعودي سمير هلال مصبوغة بالصبغة الهجومية مع المحافظة على التنظيم الدفاعي والمحافظة أيضا على توازن الفريق في منطقة وسط الملعب، ويمتلك فريق الخليج اسلحة تساعده على تنفيذ مخطط المدرب من أبرزها تواجد أكثر من لاعب في منطقة الهجوم، يتسمون بالمهارة والسرعة ويساعدون بقوة على تنفيذ الهجوم السريع الخاطف إن اضطر المدرب سمير هلال لاستخدامه، خاصة في حالة تقدمه بالنتيجة. وعلى الجانب الآخر، يدخل فريق الجيل المباراة واضعا في اعتباره الفوز والتقدم أكثر على سلم الترتيب، وفريق الجيل يعرف جيدا أن الفارق النقطي بينه وبين الخليج سوف يتقلص إلى نقطة واحدة فقط في حالة الفوز وهذا يضمن له احتلال مركز متقدم؛ لذلك من المتوقع أن يلعب فريق الجيل بطريقة متوازنة بين الدفاع والهجوم، حيث من المتوقع أن يعتمد مدرب فريق الجيل على التنظيم الدفاعي وليس التكدس الدفاعي ويكون التنظيم الدفاعي بتواجد أربعة لاعبين في منطقة الخط الخلفي وثلاثة لاعبين محاور يرتكز عليهم الفريق، وخاصة في الحالة الدفاعية، حيث يقوم لاعبان بتغطية منطقة الأطراف الدفاعية واللاعب الثالث يتواجد كحائط صد أمام قلبي الدفاع، ويكون تقدم ظهيرا الجنب بالتناوب على أن يدخل أحد لاعبي أطراف الوسط خلف المهاجم الوحيد الذي سيكون في المنطقة الأمامية. الجدير بالذكر أن مباراة القسم الأول التي أقيمت في الأحساء انتهت بفوز الجيل بثلاثة أهداف لهدفين، وعليه ينظر فريق الجيل لتأكيد نتيجة الدور الأول وينظر الخليج وبقوة لرد تلك الخسارة. أبها -الرياض وعلى ملعب مدينة الأمير سلطان بن عبد العزيز بالمحالة في مدينة أبها، تقام واحدة من أهم مباريات الجولة وتجمع بين فريقي أبها والرياض، وتعتبر المباراة لفريق الرياض منعطفا خطيرا، فهو في حالة خسارتها سوف يخسر جزءاً من حظوظه في المنافسة على الصعود، فهو يحتل المركز الثالث برصيد 40 نقطة، وهو بهذا الرصيد في صلب المنافسة ويحتاج أن يعزز رصيده من النقاط ويواصل مطاردة المتصدر ووصيفه. وفي المقابل يدخل فريق أبها المباراة بعد أن ضمن الابتعاد نهائيا عن حسابات الهبوط فهو يحتل المركز الحادي عشر برصيد 30 نقطة جمعها من فوزه في سبع مباريات وتعادله في تسع وخسارته لثماني مباريات، وكل طموح فريق أبها الاستمرار في حصد النقاط وضمان مركز متقدم في سلم الترتيب يليق باسم الفريق وخبرته وتمرسه في المسابقة، ومن خلال هذه المعطيات يتضح لنا أهمية المباراة للفريقين، لذلك من المتوقع أن يكون فريق الرياض هو المبادر بالهجوم لكونه الأكثر حاجة للنقاط الثلاث، ولذلك سيلعب فريق الرياض بحذر دفاعي وتفعيل حركة اللاعبين في خط الوسط، حيث ستكون لبعضهم أدوار هجومية، فيما سيكون فريق أبها في وضع التوازن، وسوف يسعى فريق أبها للسيطرة على منطقة وسط الملعب التي ستكون منطلق الهجوم وبداية الدفاع، وبما ان الفريقين يسعيان وبقوة للسيطرة على منطقة وسط الملعب، فقد يكون هناك تكدس في هذه المنطقة وهذا يحد من عمليات خلق الخطورة في المنطقة الهجومية، وبالتالي تكون فرص التسجيل محدودة. مباراة القسم الأول التي أقميت في الرياض انتهت بفوز الرياض بثلاثة أهداف لهدفين. الوطني - الطائي وعلى ملعب مدينة الأمير عبد العزيز بن مساعد بحائل، يلتقي فريقا الوطني والطائي في مباراة مهمة جدا للفريقين، فالطائي ما زال يبحث عن المنافسة على الصعود، حيث يحتل المركز السادس برصيد 37 نقطة وهو قريب جدا من فرق المقدمة وسيعطيه الفوز دفعة قوية للأمام، لذلك سيلعب فريق الطائي المباراة وكأنها من مباريات الكؤوس، وقد جمع فريق الطائي نقاطه من فوزه في عشر مباريات وتعادله في سبع وخسارته لسبع، أما فريق الوطني فهو قريب من مناطق الهبوط فهو يحتل المركز المركز الثاني عشر برصيد 28 نقطة، وهو بذلك بعيد عن ثالث المعرضين للهبوط بفارق خمس نقاط فقط، وقد جمع فريق الوطني نقاطه من سبع مباريات فوز ومثلها تعادل وخسارته لثماني مباريات، لذلك سيقاتل الوطني على كسب النتيجة وحصد النقاط الثلاث، ومن المتوقع أن يلعب فريق الوطني بصبغة تميل نوعا ما للهدوء، خاصة أن الفوارق الفنية بينه وبين منافسه ليست بالشاسعة، وسيكون فريق الوطني حريصاً على إغلاق المنافذ الخلفية مع إحكام السيطرة على منطقة العمليات والتواجد المقنن في المناطق الهجومية؛ تسحبا لأي حملات مضادة من فريق الطائي الذي من المتوقع أن يخوض المباراة بلعب متوازن يعتمد في الأصل على المباغتة الهجومية بوجود المهاجم الهداف حمد الجهيم الذي يقود الحملات الهجومية بطريقة خطرة للغاية، فهو من أبرز لاعبي المسابقة على الإطلاق الذين يبرزون في منطقة خلف المهاجمين أو ما يسمونه بالقادمين من الخلف، مباراة القسم الأول التي اقيمت في حائل انتهت بفوز الطائي بثلاثة أهداف لهدف. الدرعية - الباطن وأخيرا، على ملعب جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بمدينة الرياض، تقام مباراة الدرعية من الرياض والباطن من حفر الباطن، ويعتبر الفريقان من فرق المنطقة الدافئة، فالباطن يحتل المركز السابع برصيد 35 نقطة وهذا الرصيد يؤهل فريق الباطن ليكون أحد المنافسين على المراكز الثلاثة أو الأربعة الأولى في الدوري، وقد جمع فريق الباطن نقاطه من فوزه في 9 مباريات وتعادله في 8 مباريات وخسارته ل 7 مباريات، ويسعى فريق الباطن للفوز والتقدم للأمام. وفي المقابل يدخل فريق الدرعية -وهو الحصان الأسود للدوري- المباراة وفي رصيده 31 نقطة وهو بعيد كل البعد عن حسابات الهبوط، حيث أمن الفريق موقفه منذ وقت مبكر بفضل النتائج الجيدة التي حققها في بداية المسابقة بقيادة المدرب المصري بهاء الدين قبيصي، وقد جمع فريق الدرعية نقاطه من خلال فوزه في ثماني مباريات وتعادله في سبع مباريات وخسارته لتسع مباريات، ومن المتوقع أن يستثمر إقامة المباراة على أرضه وبين جماهيره لتحقيق الفوز والظفر بالنقاط الثلاث، وفيما يتعلق بالأسلوب الفني للفريقين، فإنه إلى حد بعيد شبه متقارب، حيث من المتوقع أن تكون موقعة المباراة على امتلاك منطقة وسط الملعب والتي قد يتواجد فيها عشرة لاعبين بواقع خمسة لاعبين من كل طرف، وسيكون الهجوم الخاطف سمة الفريقين في الهجوم، مباراة القسم الأول التي أقيمت في حفر الباطن انتهت بفوز الباطن بثلاثية نظيفة. وعلى ملعب مدينة الأمير سلطان بن عبد العزيز بالمحالة في مدينة أبها، تقام واحدة من أهم مباريات الجولة وتجمع بين فريقي أبها والرياض، وتعتبر المباراة لفريق الرياض منعطفا خطيرا، فهو في حالة خسارتها سوف يخسر جزءاً من حظوظه في المنافسة على الصعود، فهو يحتل المركز الثالث برصيد 40 نقطة، وهو بهذا الرصيد في صلب المنافسة ويحتاج أن يعزز رصيده من النقاط ويواصل مطاردة المتصدر ووصيفه. وفي المقابل يدخل فريق أبها المباراة بعد أن ضمن الابتعاد نهائيا عن حسابات الهبوط فهو يحتل المركز الحادي عشر برصيد 30 نقطة جمعها من فوزه في سبع مباريات وتعادله في تسع وخسارته لثماني مباريات، وكل طموح فريق أبها الاستمرار في حصد النقاط وضمان مركز متقدم في سلم الترتيب يليق باسم الفريق وخبرته وتمرسه في المسابقة، ومن خلال هذه المعطيات يتضح لنا أهمية المباراة للفريقين، لذلك من المتوقع أن يكون فريق الرياض هو المبادر بالهجوم لكونه الأكثر حاجة للنقاط الثلاث، ولذلك سيلعب فريق الرياض بحذر دفاعي وتفعيل حركة اللاعبين في خط الوسط، حيث ستكون لبعضهم أدوار هجومية، فيما سيكون فريق أبها في وضع التوازن، وسوف يسعى فريق أبها للسيطرة على منطقة وسط الملعب التي ستكون منطلق الهجوم وبداية الدفاع، وبما ان الفريقين يسعيان وبقوة للسيطرة على منطقة وسط الملعب، فقد يكون هناك تكدس في هذه المنطقة وهذا يحد من عمليات خلق الخطورة في المنطقة الهجومية، وبالتالي تكون فرص التسجيل محدودة. مباراة القسم الأول التي أقميت في الرياض انتهت بفوز الرياض بثلاثة أهداف لهدفين. الوطني - الطائي وعلى ملعب مدينة الأمير عبد العزيز بن مساعد بحائل، يلتقي فريقا الوطني والطائي في مباراة مهمة جدا للفريقين، فالطائي ما زال يبحث عن المنافسة على الصعود، حيث يحتل المركز السادس برصيد 37 نقطة وهو قريب جدا من فرق المقدمة وسيعطيه الفوز دفعة قوية للأمام، لذلك سيلعب فريق الطائي المباراة وكأنها من مباريات الكؤوس، وقد جمع فريق الطائي نقاطه من فوزه في عشر مباريات وتعادله في سبع وخسارته لسبع، أما فريق الوطني فهو قريب من مناطق الهبوط فهو يحتل المركز المركز الثاني عشر برصيد 28 نقطة، وهو بذلك بعيد عن ثالث المعرضين للهبوط بفارق خمس نقاط فقط، وقد جمع فريق الوطني نقاطه من سبع مباريات فوز ومثلها تعادل وخسارته لثماني مباريات، لذلك سيقاتل الوطني على كسب النتيجة وحصد النقاط الثلاث، ومن المتوقع أن يلعب فريق الوطني بصبغة تميل نوعا ما للهدوء، خاصة أن الفوارق الفنية بينه وبين منافسه ليست بالشاسعة، وسيكون فريق الوطني حريصاً على إغلاق المنافذ الخلفية مع إحكام السيطرة على منطقة العمليات والتواجد المقنن في المناطق الهجومية؛ تسحبا لأي حملات مضادة من فريق الطائي الذي من المتوقع أن يخوض المباراة بلعب متوازن يعتمد في الأصل على المباغتة الهجومية بوجود المهاجم الهداف حمد الجهيم الذي يقود الحملات الهجومية بطريقة خطرة للغاية، فهو من أبرز لاعبي المسابقة على الإطلاق الذين يبرزون في منطقة خلف المهاجمين أو ما يسمونه بالقادمين من الخلف، مباراة القسم الأول التي اقيمت في حائل انتهت بفوز الطائي بثلاثة أهداف لهدف. الدرعية - الباطن وأخيرا، على ملعب جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بمدينة الرياض، تقام مباراة الدرعية من الرياض والباطن من حفر الباطن، ويعتبر الفريقان من فرق المنطقة الدافئة، فالباطن يحتل المركز السابع برصيد 35 نقطة وهذا الرصيد يؤهل فريق الباطن ليكون أحد المنافسين على المراكز الثلاثة أو الأربعة الأولى في الدوري، وقد جمع فريق الباطن نقاطه من فوزه في 9 مباريات وتعادله في 8 مباريات وخسارته ل 7 مباريات، ويسعى فريق الباطن للفوز والتقدم للأمام. وفي المقابل يدخل فريق الدرعية -وهو الحصان الأسود للدوري- المباراة وفي رصيده 31 نقطة وهو بعيد كل البعد عن حسابات الهبوط، حيث أمن الفريق موقفه منذ وقت مبكر بفضل النتائج الجيدة التي حققها في بداية المسابقة بقيادة المدرب المصري بهاء الدين قبيصي، وقد جمع فريق الدرعية نقاطه من خلال فوزه في ثماني مباريات وتعادله في سبع مباريات وخسارته لتسع مباريات، ومن المتوقع أن يستثمر إقامة المباراة على أرضه وبين جماهيره لتحقيق الفوز والظفر بالنقاط الثلاث، وفيما يتعلق بالأسلوب الفني للفريقين، فإنه إلى حد بعيد شبه متقارب، حيث من المتوقع أن تكون موقعة المباراة على امتلاك منطقة وسط الملعب والتي قد يتواجد فيها عشرة لاعبين بواقع خمسة لاعبين من كل طرف، وسيكون الهجوم الخاطف سمة الفريقين في الهجوم، مباراة القسم الأول التي أقيمت في حفر الباطن انتهت بفوز الباطن بثلاثية نظيفة.