تزامن مع نهاية الامتحانات الدراسية انتشار مجموعات من الشباب الذين يمارسون هواية ركوب الدراجات النارية والتنقل بها على شواطئ كورنيشي الدمام والخبر على شكل جماعات تتراوح أعدادهم بين الخمسة عشر إلى العشرين شخصا يستعرضون ببعض الحركات المثيرة والخطيرة مثل الوقوف على مقعد الدراجة وهي تسير بسرعة عالية أو رفع العجلة الأمامية والسير على العجلة الخلفية فقط وبسرعة عالية إضافة إلى اقامتهم المنافسات الساخنة على تلك الاستعراضات. ورغم الخطورة التي تنجم جراء استخدام الدراجات بهذا الشكل إلا أن الكثير من الشباب يقبل على شرائها إلى درجة أن بعض الشباب باع سيارته لكي يشتري دراجة.