عبرت عدد من عضوات هيئة التدريس بكليات المنطقة الشرقية وعدد من المواطنات عن سعادتهن بزيارة سمو ولي العهد واعتبرنها زيارة تحمل الخير والبركة لمواطني الشرقية. (اليوم) رصدت انطباعات عدد منهن عن الزيارة الميمونة. تطور دائم بداية عبرت عميدة كلية العلوم بالدمام د. الجازي العفالق عن سعادتها بزيارة سمو ولي العهد للمنطقة الشرقية في افتتاح عدد من المشاريع التنموية بالمنطقة وقالت ان المواطن والمواطنة في هذه البلاد يسعدان دائما بان ولاة الامر - حفظهم الله - يقفون ويتلمسون احتياجات المواطنين والمواطنات في جميع الاوقات وهذا بلاشك هو ديدنهم بان تكون هذه البلاد في تطور دائم. اهداف واستراتيجيات وتقول د. مها بكر عميدة كلية الآداب بالدمام ان زيارة سمو ولي العهد للمنطقة الشرقية في افتتاح عدد من المشاريع التنموية في المنطقة هي دلالة واضحة على ان بلادنا تسير وفق خطط واهداف واستراتيجيات نحو التطوير والنماء والازدهار والذي يصب في مصلحة الوطن والمواطنين بإذن الله. فرحة كبيرة وتقول د. فريدة المغلوث عميدة كلية التربية بالجبيل ان فرحتنا وسعادتنا كبيرة بمقدم سمو ولي العهد للمنطقة الشرقية فهي زيارة تدل على اهتمامات قيادتنا الرشيدة - ايدها الله - بالمواطنين والمواطنات بكل ما يعطي لهم تحقيق النماء والازدهار في حياتهم المستقبلية وبينت ان مثل تلك الزيارات الخيرة من ولاة الامر - يرعاهم الله - وهم يقفون على مشاريع عملاقة سوف يسجل لها التاريخ من ذهب بان بلادنا تشهد تطورا ملحوظا في كافة المجالات التعليمية والصحية والاقتصادية. زيارة ميمونة وتضيف د. حصة المظفر عميدة كلية المجتمع بالقطيف ان الجميع مستبشر بهذه الزيارة الميمونة من لدن سمو ولي العهد للمنطقة الشرقية خاصة ان سموه - يرعاه الله - يقف على عدد من المشاريع التي سوف توفر الفرص الوظيفية للمواطنين وتضع الاهداف الاستراتيجية لمستقبل ابناء هذا البلد المعطاء نحو النمو والازدهار. تفقد احوال المواطنين وكيلة كلية الآداب بالدمام د. يمنى العبدالكريم قالت ان الفرحة غامرة بالنسبة لنا بمقدم سمو ولي العهد للمنطقة الشرقية في افتتاح سموه العديد من المشاريع الصحية والصناعية واضافت ان الزيارة هي زيارة خير وبركة تأتي امتدادا لزيارات قام بها سموه لمناطق المملكة في تفقد احوال المواطنين والمواطنات وتلمس احتياجاتهم. اهتمام بالغ وتبين وكيلة كلية العلوم نورة الكعبي ان زيارة سمو ولي العهد هي زيارة خير وبركة لاهالي المنطقة الشرقية الذين يتطلعون بشوق لزيارة سموه والتي سوف تكون في افتتاح العديد من المشروعات التنموية بالمنطقة وقالت ان فرحتنا كبيرة وسعادتنا لا توصف بزيارة سموه وهي بطبيعة الحال تمثل الاهتمام البالغ الذي يوليه ولاة الامر في هذا الوطن العزيز للوقوف والاطلاع عن كثب على كل ما يتعلق بأمور المواطنين واحتياجاتهم ويجسد التلاحم الصادق بين الحاكم ومواطنيه. تلاحم صادق وتقول وكيلة كلية التربية بالجبيل لطيفة ابو عينين ان الزيارة المباركة تجسد عمق التلاحم الصادق بين الحاكم ومواطنيه حيث الجميع دائما يتطلع لهذه الزيارة المباركة من اهالي المنطقة الشرقية والذين سوف يسعدون بالمقدم الكريم لسموه وهو يقف على مشاريع عملاقة سوف تبقى لها خدمات كبيرة سيعود لاهالي المنطقة في المجال الصناعي خاصة في مدينة الجبيل وتمنت ان يحفظ الله بلادنا وان يديم علينا الامن والامان لما فيه مصلحة المواطنين والمواطنات. نمو وتطور وتقول وكيلة كلية المجتمع بالقطيف سحر الفلاتة ان هذه الزيارة المباركة فيها الخير الكثير لبلادنا حيث يدل دلالة واضحة على ان المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز - حفظه الله - تسير نحو النمو والتطور والازدهار في جميع المجالات التنموية التي سوف تعود لمصلحة المواطنين والمواطنات في هذه البلاد واضافت ان المنطقة الشرقية لها مؤشر كبير انها ستصبح بإذن الله عاصمة للصناعة والتجارة بجميع ما تتمتع به من نمو اقتصادي وسياحي يدعو للفخر للجميع بها. السيدات الفاعلات الكاتبة عالية فريد تتقدم بعميق الشكر والامتنان لسمو ولي العهد لتكرمه بزيارة المنطقة أولا، وذلك لما يحمله سموه من تقدير لجميع أجزاء الوطن دون تفريق، ثم لاستضافته مجموعة من السيدات الفاعلات في مجال العمل الاجتماعي، وذلك يأتي تكريماً وتقديرا من سموه لدور المرأة في المجتمع وما يناط بها من مسئوليات في تكريس الوحدة الوطنية وتوعية المواطنين نحو تأسيس فكر جديد يسعى لاحتواء جميع المواطنين تحت راية واحدة يرفعها سموه من خلال المشاريع والأفكار التي يطرحها وما فتئ يطرحها داخل المجتمع. وأكدت من جهة أخرى على أهمية تفعيل دور المجتمع في الالتفاف نحو القيادة لكي نحبط جميع المحاولات التي تريد تحقيقها بعض النفوس المريضة. ومن جهتها تقول إننا كنساء عاملات في المجال الاجتماعي والثقافي نسعى بكل ما أوتينا من قوة لتكريس حالة الوحدة الوطنية في المجتمع رغم ما نلاقيه من عدم تفهم في كثير من الأحيان، لكن الراية التي حملناها وتسلمناها في الأساس من سمو ولي العهد لن تنخفض.. سنواصل الركض، مهما كانت الريح عاتية.