تتوالى المشاركات من قراء «اليوم» على الصفحة « عزيزي رئيس التحرير « مع صباح كل يوم ، ونزداد فخرا حينما يصر قراء «اليوم» ومتابعوها على التواصل المستمر والذي لاينقطع . ودائما ماتكون توجيهات رئيس التحرير ونوابه فيما يحال منهم للنشر في الصفحة بأن رسائل القراء ومشاركاتهم هي في غاية الأهمية ونشرها هو الأهم ولذلك نسعد كثيرا في الكم الهائل من الرسائل التي تصلنا مع صباح كل يوم عبر وسائل الاتصال المختلفة من البريد الإلكتروني للصفحة والفاكس الذي لايزال الوسيلة التي يصر عليها الكثير من المشاركين والذين عرفناهم من خلال تواصلهم من سنوات طويلة مع اليوم . مشاركات تبث روح العمل والأمل ، لاتملك بعد قراءتها إلا أن تقف احتراما لكاتبها أو كاتبتها وننشرها، أجدد الدعوة لكل من يبدع في نقل الصورة إما بعدسته أو بريشته ليبعثها للصفحة وكما هو موضح في دعوة للمشاركة أعلاه ومشاركات نستطيع من خلالها أن نوصل المعنى المراد أو المقصود به من قراء «اليوم» وصفحة « عزيزي رئيس التحرير « على وجه الخصوص وهي لا تقل أهمية عما ذكرته آنفا بل أهميتها تكمن في اجتهاد قرائنا الأعزاء لمجرد إيصال المعلومة أو المشاركة بشتى أنواعها ، وهذا بحد ذاته يكفينا لأن نجعل منها مادة صحفية تصب في النهاية في مصلحة وطننا ومجتمعنا العزيز ، فلا يبخل علينا قراء اليوم الأعزاء في تواصلهم معنا كما تعودنا منهم . ولعلي من هنا أجدد الدعوة لكل من يبدع في نقل الصورة إما بعدسته أو بريشته ليبعثها للصفحة وكما هو موضح في دعوة للمشاركة أعلاه ، مع ثقتي الكبيرة بأن لدينا في المملكة مبدعبن كثرا نراهم يحملون إبداعاتهم معهم في كل مكان وأينما حلّو . وفي المنطقة الشرقية خاصة لدينا مواهب شابة ، رأينا مانقلته عدساتهم وأدواتهم الإبداعية بطرق مختلفة تعبر عن حجم مابداخلهم من فنون وإبداع لاحدود له ، وهذا مايدفعنا في «اليوم» لتجديد الدعوة لقرائنا الأعزاء بشكل دائم ومستمر فرصيدنا الحقيقي هو أنتم . ففي كل يوم ننشر صورة لمشاركات القراء الأعزاء في الصفحة ، ولكن قد يحول أحيانا حجم الصورة أو أمور فنية من نشرها ، ونحن بانتظار المزيد والمزيد من المشاركات إما بالكلمة أو بالصورة عبر صفحة « عزيزي رئيس التحرير « وأملنا إن شاء الله أن هذا التواصل يستمر ويزداد مع كل المشاركين عبر الصفحة وعلى خير نلتقي . [email protected]