لولا عناية الله ولطفه ببناتنا لأصبح أكثرهن أمواتا في عام 1420ه تقريباً عندما سقط جزء من مبنى مدرسة القرين المتوسطة للبنات وجاء الحل والحمد لله ببناء مدرسة حكومية أوجدت حلاً لمشكلة مدرسة القرين المتوسطة للبنات واليوم نجد مشكلة جديدة تتمثل بالمدرسة الابتدائية الثالثة للبنات بالقرين هذه المدرسة مبناها مستأجر وضيق وخطر من ناحية وسائل السلامة للدفاع المدني وعيوبه كثيرة وأنا ونيابة عن أهالي قرية القرين أقدم اقتراحا آمل دراسته وقبوله ومن ثم اعتماده وهو أن مدرسة ضمرة الجهني الابتدائية للبنين انتقلت إلى مبناها الجديد الحكومي تاركة المبنى المستأجر، هذا المبنى عبارة عن منزلين وهذه المدرسة ذات موقع جيد وبها وسائل سلامة. والسؤال لماذا لا يجري استئجار هذه المدرسة بدلاً عن المبنى الحالي المتهالك فيكون مقراً جديداً لمدرسة البنات الثالثة الابتدائية. أهالي قرية القرين بالأحساء عنهم/ جابر عباس أحمد الصرنوخ