@ المواجهات العسكرية... قال بوش "الاسابيع الاخيرة كانت قاسية في هذا البلد. اضطرت قوات التحالف لمواجهة اعمال عنف خطيرة في بعض مناطق العراق (...) تقف وراءها ثلاث مجموعات بعضها تدعم نظام صدام حسين وناشطين اسلاميين (...) وارهابيون اجانب تسللوا الى العراق للتحريض وتنظيم هجمات. @ اعمال العنف التي شاهدناها كانت محاولة من عناصر متطرفة لا رحمة لديها للاستيلاء على السلطة. لم تكن حربا اهلية ولا انتفاضة شعبية. الجزء الاكبر من العراق مستقر ومعظم العراقيين يرفضون الفوضى والحكم الديكتاتوري (...) لن نسمح بانتشار الفوضى. @ سيكون على (الزعيم الشيعي مقتدى) الصدر الرد على الاتهامات الموجهة له وتفكيك الميليشيا غير الشرعية الموالية له. @ القوات الامريكية .. حجم القوات الآن وفي المستقبل يحدده الوضع على الارض. اذا كانت هناك ضرورة لقوات اضافية فسأرسلها. @ نقل السيادة .. في 30 يونيو ستوضع السيادة في ايدي العراقيين. من المهم ان نحترم هذا الموعد. لن نتراجع عن تعهداتنا (...) لسنا قوة امبريالية بل قوة محررة كما يمكنها ان تشهد على ذلك امم اوروبا وآسيا (...) @ دور الاممالمتحدة .. نعمل بشكل وثيق مع مبعوث الاممالمتحدة الاخضر الابراهيمي ومع العراقيين لتحديد الشكل الصحيح للحكومة التي ستتسلم السيادة في 30 يونيو. @ سنحصل على قرار جديد من مجلس الامن الدولي سيساعد دول اخرى على المشاركة في اعادة اعمار العراق. @ دور حلف شمال الاطلسي .. ندرس ايضا دورا رسميا اكبر للحلف الاطلسي (...) لنعهد له بمسؤوليات محددة في مجال مراقبة الحدود. @ الفشل في العراق .. في هذا النزاع ليس هناك بديل لعمل حازم. نتائج فشل في العراق لا يمكن تصورها (...) الفشل سيريح كل اعداء امريكا الذين سيعلنون ضعفنا وانهيارنا وسيستخدمون هذا الانتصار لتجنيد جيل جديد من القتلة. @ سننجح في العراق وسيصبح بلدا حرا ومستقلا وهذا سيقدم المزيد من الامن الى امريكا والشرق الاوسط. @ النفط ... عائدات النفط اكبر مما كنا نعتقد انها ستكون عليه في الوقت الحالي.بعد عام من تحرير العراق يثير حجم عائدات النفط الذهول. @ العراق وفيتنام...اعتقد ان هذه المقارنة خاطئة واعتقد انها توجه رسالة خاطئة الى قواتنا والى العدو. @ التحقيق في اعتداءات سبتمبر 2001 ... انتظر بفارغ الصبر نتائج التحقيق الذي تجريه اللجنة (...) حكومتنا تغيرت منذ الاعتداءات (...) اصبحنا مستعدين بشكل افضل لمواجهة اعتداءات ارهابية (...) نعرف بشكل افضل كيف نتقاسم المعلومات مع اجهزة الامن العديدة. @ الانتخابات الرئاسية ..الناخبون سيقررون في نوفمبر (...) سينظرون الي والى خصمي ويتساءلون: ايهما اكثر قدرة على الانتصار في الحرب.