قال مدير المركز الوطني لأبحاث النخيل والتمور بالأحساء المهندس إبراهيم عبدالعزيز الملحم أن وكيل وزارة الزراعة لشئون الأبحاث والتنمية الزراعية وافق على إجراء 7 أبحاث للنخيل والتمور، هي: @ بحث تسويق التمور وتصنيفها وأثره على دخل المزارعين في المملكة، بالتعاون مع قسم الاقتصاد الزراعي في كلية العلوم الزراعية والأغذية بجامعة الملك فيصل بالأحساء. @ تأثير استخدام قصارى الفخار كوسيلة لري الشتلات المستخدمة في مقاومة الزحف الصحراوي، وقد وافقت إدارة المنح بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية على دعم المشروع. @ إنتاج مسحوق التمر عالي الجودة من الناحيتين الكيميائية والميكروبية. @ تأثير التسميد البوتاسي على إنتاجية وجودة الثمار لأشجار النخيل (صنف خلاص). @ أثر الطرق المختلفة لإضافة الأسمدة العضوية على نمو وإنتاجية أشجار النخيل (صنف خلاص). @ زراعة الخضراوات الورقية الشتوية بين خطوط النخيل. @ تأثير المحتوى الكيميائي على التمور على إحائية التمر CABRA SP، وتفضيلها لبعض أصناف التمور في المملكة. وأشاد منسق الأبحاث المهندس عدنان عبدالله العفالق بهذه الموافقة من قبل إدارة الأبحاث، وحث الباحثين على بذل الجهد المتميز لخدمة الوطن الغالي، للاستفادة من النخيل ومعالجة مشاكلها وحلها.