شهد اللقاء الذي جمع الاهلي والهلال تنافسا جديدا ومن نوع خاص لكن هذه المرة في فن القيادة للفريق حيث شهد اللقاء اربعة قادة هم حسين عبدالغني من الاهلي وعندما خرج متأثرا بالاصابة انتقلت لهداف الفريق ونجمه طلال المشعل في حين كانت القيادة في الهلال عند اللاعب عبدالله الشريدة وعندما زج مدرب الهلال اديموس باللاعب سامي الجابر سلمت القيادة له فورا كونه القائد الاول في الفريق ولعل الملاحظ يجد ان القيادة انتقلت من منطقة الدفاع الى خط الهجوم وهذه من محاسن الصدف.