(فارس بلا جواد) المسلسل الذي صاحبت عرضه ضجة إعلامية وصلت إلى الكونجرس الأمريكي والكنيست الإسرائيلي لأنه يتكلم عن (بروتوكولات حكماء صهيون).. أصاب المشاهدين بالضجر والسأم والملل.. لدرجة ان رواد أحد المقاهي بالقاهرة طالبوا بتغييره بشريط فيديو (لفيلم أمريكي).. وان الضجة التي أثارها محمد صبحي كانت زوبعة في فنجان.