الموجز: أسرة الجبر تدعم نادي الأحساء الأدبي ب 8 ملايين و480 ألف ريال لقاعة المحاضرات،ومقر مبنى النادي. التفصيل : سأكتب للتاريخ مجد أماجد بنو( الجبر ) .. أنتم جبرنا في النوازلِ هذا بيت قلته يوما ما في أحد أبناء أسرة الجبر الكريمة بالأحساء ، ضمن مقطوعة قصيرة تشيد به وبأسرته .. الجبر ..اسم ينطبق على المسمى ، وهو لأهله ولحامليه منه ..كل النصيب أسرة تترجم الأفعال الكثيرة الكثيرة ، بعدم الأقوال ويتصف أبناؤها بأروع الخصال من أخلاق الرجال .. هكذا عرفناهم . هي تدعم الأدب والثقافة والإبداع من خلال هذا العطاء السخي لنادي الأحساء الأدبي إنما تعكس أولا منبتها الطيب ، ومحتدها الأصيل ، ووفاءها الكبير ، وهو ترجمة نبيلة من أسرة نبيلة لم تسبقها طنطنة ، ولا شقشقة ولا قول كثير أو قليل ، وتقدم رسالة جلية إلى (بعض) رجال الأعمال والموسرين وكانزي الأموال بالأحساء . أسرة التصق بأبنائها الكرم والجود والوفاء والعطاء وحب الوطن ،والأخلاق الحسنة ، والعمل الإنساني ، والتطوعي ، والاجتماعي ، والخيري ، وأخيرا،وليس بآخر العطاء الثقافي .. وبذلهم ليس بالقليل .. فما عرفناهم إلا باذلين كثيرا .. وكثيرا ، ودائما .. واستطيع أن ازعم أن هذه الأسرة بكل هذه العطاءات المتواصلة استطاعت بشكل فعلي وعملي أن تُغَيِّر نَصّ ، ومعنى القول المأثور ..: (قليل متصل خير من كثير منقطع ..) ، إلى : (كثير متصل .. خير من قليل منقطع ..!) نعم .. فهي من الأسر الأحسائية التي تشير إليها القلوب قبل الأكف ، حتى باتت الأسرة الرائدة في محافظة الأحساء إن لم أكن مبالغا بذلا وعطاء وجودا ، دون ركض وراء شهرة ،أو بريق إعلامي . وهي ، وهي تدعم الأدب والثقافة والإبداع من خلال هذا العطاء السخي لنادي الأحساء الأدبي إنما تعكس أولا منبتها الطيب ، ومحتدها الأصيل ، ووفاءها الكبير ، وهو ترجمة نبيلة من أسرة نبيلة لم تسبقها طنطنة ، ولا شقشقة ولا قول كثير أو قليل ، وتقدم رسالة جلية إلى (بعض) رجال الأعمال والموسرين وكانزي الأموال بالأحساء ، الضانين على وطنهم ، وأحسائهم ، وأبنائهم بالدعم والمساندة ببعض ما أنعم الله به عليهم من خير ..رغم ما يرونه أمام أعينهم من انجازات مميزة ، وأنشطة متواصلة للنادي. وهو أي هذا العطاء سلسلة ممتدة من العطاءات الخيرة المتواصلة ، والمتعددة ضمن حزمة كبيرة من المشروعات الإنسانية والخيرية التي دأبت الأسرة على تقديمها للوطن. ولهذا فلا استغرب أن تتواصل الأكف المبتهلة إلى الله تعالى لهم بالدعاء بالتوفيق والنجاح ،في كل شبر في الأحساء ، وخارج الأحساء ، وأن يبارك في أموالهم وأعمالهم ، ويضاعف جل جلاله لهم الأجر والثواب، ويزيدهم من فضله وخيره في الدنيا والآخرة. وتأتي حروف الشكر هذه مرصعة بأبهى صورها إلى شيوخ الأسرة ، أبناء الشيخ حمد الجبر ، الأساتذة عبد العزيز ومحمد ، وعبد اللطيف مرورا بالشيخ عبد المحسن، والدكتور يوسف ، والأستاذ ناهض ،وحتى آخر فرد منهم . وبكل تأكيد فإن تلك الحروف لا تفيهم حقهم من التقدير والثناء عليهم ولهم لكن الذي قد يشفع في شكرهم ، هو أن اسم هذه الأسرة الرائعة سيبقى يضيء مدخل قاعة المحاضرات بمبنى النادي. مؤسسة محمد وعبد العزيز وعبد اللطيف أبناء الشيخ حمد الجبر يرحمه الله الخيرية ، أسرة الجبر الكريمة بالأحساء ، شكرا جزيلا لكم بأضعاف عدد نخيل الأحساء وعيونها وأهلها الطيبين. قارورة : تَبُثّ بِداخلي روحا فتغْدُو الرّوحُ ورديّة ويرقصُ في دمي شَوق ٌ بأغنية خليجية ويمْطَرَ صَوْتُها سَمْعِي وأصغى لل (حَساويّة) وقد حارَتْ على قَلَق ٍ ب ( أسْئلتِي الوُجُودية ) تويتر @mtaljelwah