علّق طارق النوفل مدير المركز الاعلامي بنادي الشباب وعلى حسابه الشخصي بموقع التواصل “تويتر” حول ما أثير من إتهامات بعلاقة نادي الشباب مع الاتفاق قائلاً : سيتم وضع النقاط على الحروف والرد على تلك الإتهامات كالتالي : 1- لاعب الاتفاق يحيى الشهري هو من توجه لرئيس نادي الشباب وقام بالسلام عليه والرئيس أمتدح مستوى اللاعب وطالبه بالحفاظ على مستوياته ولم يسأله عن عقده نهائياً كما أدعى “الدبل” . 2- تتويجاً للعلاقة بين الناديين سمح نادي الشباب للطبيب بالعمل لنادي الاتفاق ، وحول ما ذكر بإعطاء مهلة للطبيب صحيح لأن إدارة النادي سبق أن طالبت الطبيب بنقل الكفالة عدة مرات ولم يستجب لذلك خشية من وصول النادي للنطاق الأحمر فيما يخص عدد العمالة المسجلة تحت كفالة النادي ، فضلاً على انه حق من حقوق النادي. 3- كل ما قيل عن توجيه الرئيس لسكرتير النادي بوقف التعامل مع الاتفاق غير صحيح مطلقاً . 4- نستغرب من رجل نحترم تاريخ والده ويطلق تغريدات غير مسئوله ، والنادي لن يرد رسمياً إلا بحديث أو بتصريح رسمي من قبل إدارة الاتفاق إذ لا نعير للأحاديث التي تبث عبر المواقع الألكترونية. 5- العلاقة بين إدارة الناديين ممثلة برئيس نادي الشباب الأستاذ خالد البلطان ورئيس نادي الإتفاق الأستاذ عبدالعزيز الدوسري تربطهم علاقة وصداقة متينة قبل أن تكون علاقة بين إدارة ناديين ، وللشباب أيادي كثيرة ووقفت مع إدارة الاتفاق كثيراً ، ومنها إنتقال لاعبين منهم خوجه والسالم و سند وكذلك تمت إعارة شيعان للاتفاق بدون مقابل. 6 – إدارة نادي الشباب لم تتطرق طوال الفترة الماضية عن موضوع تأجيل لقاء الإتفاق والرائد والذي وضح تأثير ذلك سلباً على مواجهتنا معهم بل وإلتزمت الصمت رغم وجود ما يبرر تدخلها . 7- نحن لا نرد على كلام مشجعين ولكن نرد على كلام رسميين وهذا الكلام لا يهزّ علاقة الاتفاق بالشباب وخصوصاً أن الجو الرياضي مشبع بالإشاعات وهناك من أستغل التقنية في بث مثل تلك الإشاعات . 8- أستغرب ما ورد في حساب الدبل من وجود مفاجئه مدوية بعد مباراة الإتفاق والشباب حيث يثبت لدي أن الرجل بعيد عن الأجواء الرياضية ولا يحيط بما يدور فيها من تنافس و إثارة ولم أكن أتمنى أن يصدر ذلك من شخص يكن الوسط الرياضي لوالدة عبدالله الدبل رحمه الله الاحترام والتقدير . وبالنهاية تمنيت أن يتكفل الدبل بطائرة خاصة تنقل فريقه لإقامة مباراته مع الرائد بدلاً من التغريدات ، الدعم ليس بتغريدات تويتر ولكن بالعطاء والبذل .