أقفلت بعض المحال المخصصة لبيع الورد في القصيم أبوابها أول من أمس وهو يوم الرابع عشر من فبراير الذي يشهد مظاهر احتفائية بما اصطلح على تسميته "عيد الحب". وفقاً لما أكده الناطق الإعلامي لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالقصيم عبدالله المنصور. وعلل المنصور إغلاق محال بيع الورود أبوابها، خشية الوقوع في المحظور وتبرئة للذمة، مشيرا إلى أن الهيئة سعت وستسعى لمنع أي احتفال ظاهر بهذا العيد. وكانت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة القصيم قد كثفت مراقبتها على محلات بائعي الورود عشية الرابع عشر من فبراير وذلك تزامنا مع عيد ال" فالنتاين".