أعلن مستشار الرئيس التركي، ياسين أقطاي، أن الشاب المصري المحكوم عليه بالإعدام في قضية اغتيال النائب العام المصري، محمد عبدالحفيظ حسين، رُحِّل إلى بلاده، بعد أن قدم من مقديشو بتأشيرة غير مناسبة، ولم يطلب اللجوء السياسي. وبحسب نشطاء، فقد أحدث هذا الترحيل غضبا وسط الجماعة من سلطات أنقرة وقيادات الإخوان، ظهر ذلك في الصفحات والمواقع الاجتماعية المحسوبة عليهم.