ظهرت الفتاة السعودية اللاجئة إلى كندا رهف القنون «18 عاما» في مقابلة مع قناة «CBC» الكندية، وهي تتحدث بالعربية، الأمر الذي أكد عدم إجادتها الإنجليزية. في حين أن المفارقة التي جعلت تغريداتها تنتشر بشكل واسع، خصوصا من حسابها الرسمي في «تويتر»، هي التغريد باسمها بالإنجليزية وبطلاقة، الأمر الذي أثار التساؤلات حيال حقيقة من يدير تلك الحسابات، وبشكل يؤكد أن هناك من يقف خلف تنسيق هروبها، ونشر قصتها. كما أجرت -مساء أمس- مؤتمرا صحفيا تحدثت فيه بالعربية، ورفضت استقبال أي أسئلة. حملة مسيسة لدعم قضية رهف وزيرة الخارجية الكندية تمنع حديث المراسلين مع الفتاة بعد وصولها كندا الحسابات تدار بشكل يومي وتنشر كل جديد في الصحافة العالمية