أعلنت تايلاند أن دراما إنقاذ 12 فتى تايلاندياً ومدربهم لكرة القدم، بعد أن حوصروا داخل كهف استحوذت على اهتمام ما يصل إلى 12 شركة للإنتاج السينمائي، بينها شركتان أجنبيتان وأربع شركات تايلاندية، والشركات ال6 الأخرى ذات ملكية تايلاندية وأجنبية مشتركة، لكن لم تتوفر تفاصيل أخرى عنها، وشكلت الحكومة لجنة للتأكد من التزام الأفلام بحقائق قصة عملية الإنقاذ. وقال وزير الثقافة التايلاندي، فيرا روجبوجانارات، في بيان، إنه لا توجد حقوق ملكية ذات صلة بالقصة، لأن تفاصيل الموضوع معروفة للجميع. وأضاف: «لذلك يمكن لأي شخص إنتاج أفلام وفيديوهات ورسوم متحركة عنها». وحوصر الفتية في كهف تام لوانج، في إقليم تشيانج راي التايلاندي، في 23 يونيو. وقضى أفراد المجموعة تسعة أيام كانوا يشربون الماء خلالها من قطرات تساقطت من صخور إلى أن عثر عليهم غواصان على ضفة موحلة داخل الكهف.