قالت الرئيس التنفيذي في مجموعة العليان للتمويل في السعودية، لبنى العليان، «إن المنتدى السعودي الأميركي يعكس قوة العلاقات الثنائية بين المملكة وأميركا، مع وجود أكثر من 250 رئيسا تنفيذيا لكبريات الشركات، لافتة إلى حجم الأعمال الذي سيتشكل من هذه العلاقات والقطاع الخاصة، وما سينتج عنها من منافع متبادلة للطرفين، في قطاعات الدفاع والأمن والنفط والغاز». وأبانت العليان، أن رؤية 2030 هي خطة طموحة لتنويع مصادر الدخل للسعودية، والتي تتضمن إصلاحات مالية، وتقليل البطالة من 12% إلى 7%، وزيادة إسهام القطاع الخاص إلى 65% في الناتج المحلي من 40%، باعتبار أن المملكة عضو رئيس في مجموعة العشرين. ونوّهت العليان بأن الهدف هو عقد شراكات بين الجامعات ومراكز الأبحاث بين البلدين، لا سيما أن 50% من الشعب السعودي هو تحت سن ال25 عاما.