طوال 7 مشاركات قارية سابقة سجل الأهلي تفوقه على نظرائه الإماراتيين رقميا، وباستثناء خسارتيه أمام العين في النسخة الماضية 1/0 و2/1، وثالثة أمام الوحدة 2/1 في نسخة 2008، وتعادله 3 مرات كان الانتصار عنوانا ل7 مواجهات أخرى جمعته بفرق الجزيرة والنصر وأهلي دبي، فيما كانت مشاركته في نسخة 2005 هي المرة الوحيدة التي لم تتضمن مجموعته أي فريق إماراتي. وتكشف إحصاءات المواجهات الأهلاوية الإماراتية عن تصدر البرازيلي فيكتور سيموس قائمة هدافيها بإحرازه 4 أهداف، وبفارق هدف عن تيسير الجاسم وعماد الحوسني وعبدالرحيم جيزاوي، وفي وقت يعد صالح العمري مسجل آخر الأهداف الأهلاوية ال26 في شباك أندية الإمارات كان وليد الجيزاني أول من زارها أمام الوحدة في نسخة 2008، فيما تلقت شباك الراقي خلال 13 مباراة سابقة 17 هدفا إماراتيا، وذهب الجزيرة ضحية لأكبر انتصار أهلاوي حين اهتزت شباكه بخماسية نظيفة بجدة في نسخة 2010. ولم تتجاوز خسائر الأهلي الثلاث أمام أندية الإمارات فارق الهدف أمام الوحدة 2/1 (2005) والعين (مرتين) 1/0 و2/1 (2016)، وستحمل مواجهته هذا المساء أمام العين أهمية خاصة، فنقاطها ستؤكد صدارته لمجموعته، واقترابه كثيرا من التأهل للمرحلة التالية بجانب تحقيق أول فوز أهلاوي على العين الذي يتمتع بسجل ناصع أمام الفرق السعودية في البطولة القارية إجمالا بكسبه 11 مواجهة من أصل 23، جمعته بالهلال (4 انتصارات) والاتحاد (2) والشباب (3) منذ نسخة 2003، وخسر 9 منها أمام الفرق ذاتها. - 7 مشاركات قارية سابقة سجل فيها الأهلي تفوقه على الإماراتيين - فيكتور سيموس هداف مواجهات الأهلي مع الفرق الإماراتية ب 4 - خلال 13 مباراة سابقة سجل في شباك الراقي 17 هدفا - 11 مواجهة كسبها العين أمام الأندية السعودية من أصل 23