كشف تقرير الخطة الاستراتيجية الثانية الجديدة لجامعة الملك فيصل 2020، التي أطلقتها أول من أمس، وتستمر 5 أعوام، عن 57 نقطة قوة وضعف وفرصة وتهديد في الاستراتيجية موزعة على النحو التالي: 16 نقطة قوة * تنوع البرامج الأكاديمية * تقديم بعض البرامج المميزة بالتعاون مع جامعات دولية * ريادة الجامعة في التعليم الإلكتروني والتعلم عن بعد * التنوع في مراكز البحوث العلمية * جودة النشر العلمي والبحوث التطبيقية في بعض الكليات * دعم الجامعة للباحثين من خلال تسويق مشاريعهم البحثية * وجود إدارة متخصصة في الشراكة المجتمعية * وجود شراكة مجتمعية بين الجامعة ومختلف أطراف المجتمع * التنوع في الشراكة المجتمعية داخل الجامعة * وجود حافز قوي للقيادات * وجود بنية تنظيمية واضحة مع مسؤولية محددة * وضوح قيم الجامعة الأساسية بالنسبة لأصحاب المصالح * وجود برامج تدريبية جيدة لأعضاء هيئة التدريس والموظفين * وجود بنية تحتية قوية في الجامعة * كفاية مصادر التمويل للجامعة * خدمات دعم لوجيستية جيدة في الجامعة 12 فرصة * بناء ثقافة الجودة من خلال مؤسسات اعتماد أكاديمية عالمية * توافر فرص التبادل المعرفي مع جامعات وطنية وعالمية * إمكان توسيع وتحسين برامج الدراسات العليا * زيادة التمويل البحثي وتقديم الدعم للبحوث * التعاون في مجال البحوث العلمية مع الجامعات المرموقة * توافر فرص دعم البحث العلمي من منظمات حكومية وخاصة * وجود الجامعة في منطقة صناعية نامية * إمكان الاستفادة من الكراسي العلمية لدى منظمات الأعمال * الدعم الحكومي للجامعة * الاستقرار السياسي والأمني والاقتصادي والاجتماعي للمملكة * توافر الإدارة السياسية العليا في تحقيق التنمية الشاملة * السمعة الطيبة التي تحظى بها مؤسسات التعليم العالي 17 نقطة ضعف * بعض البرامج الأكاديمية لا تلبي حاجات سوق العمل * بعض برامج الدراسات العليا غير كافية * ضعف معايير التقييم في بعض الكليات * ضعف ربط الدراسة البحثية بقضايا الشراكة المجتمعية * ضعف النشر العلمي في مجلات عالمية * ضعف التمويل البحثي بشكل عام * عدم وضوح معنى الشراكة المجتمعية داخل الجامعة * عدم تفعيل الاتفاقيات بين الجامعة والمجتمع * معظم برامج الشراكة المجتمعية خدماتية * عدم وضوح الواجبات والمسؤوليات في بعض وحدات الجامعة * ضعف الاتصال بين الوحدات الإدارية في الجامعة * ضعف النظام الرقابي في الجامعة * ضعف نظام الموارد البشرية * ضعف نظام التوظيف * ضعف خدمات الدعم الفني التي تقدمها بعض وحدات الجامعة * وجود صعوبات مالية في توظيف أفراد مؤهلين * الافتقار إلى نظام الربط التكنولوجي في الجامعة 12 تهديدا * الطلاب الذين يدخلون الجامعة أقل قدرة على المنافسة * التنافسية المتزايدة من جامعات أخرى * انعدام الدعم في البيئة الخارجية المشجع على ابتكار الطلاب * عدم كفاية التمويل البحثي من الجهات الخاصة * ضعف الوعي المجتمعي بثقافة الشراكة المجتمعية * ضعف مبادرات القطاعين الخاص والحكومي في دعم الشراكة * البيروقراطية الإدارية وطول الإجراءات التنفيذية أمام تنفيذ الشراكات * مركزية النظام المالي * عدم مسايرة بعض اللوائح والأنظمة لتطوير وتفعيل دور الجامعة * اشتداد المنافسة على مصادر التمويل * تسرب الكفاءات العلمية للعمل في الجامعات السعودية والإقليمية * نقص أعداد الهيئة التدريسية في بعض التخصصات النادرة