حاتم أمين العطرجي عنوانه الحكمة والنظرة المستقبلية التي تحمل كل العطاء والتفاؤل والإبداع، فهو يحمل فكرا جميلا وراقيا، ويمتلك قدرة إدارية رائعة، وحقق ولا زال يحقق معادلات النجاح بمقاييس وطنية عالمية لتكون نتائجها في مصلحة هذا الوطن الحبيب على قلوبنا جميعا، فعندما تسمع اسمه تهيم في بحور الصدق والتفاني فهو يسير على خطى والده الغالي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، حفظه الله ورعاه، فالأمير محمد بن سلمان، شاب طموح يتمتع بثقافة عالية بدرجات علمية، أضف إلى ذلك أنه شخص قانوني وبدرجة امتياز مع مرتبة الشرف الأولى، فكل منصب يتولاه في حياته يكون النجاح الخالص هو الذي يقدمه. ففي كل المجالات له أياد بيضاء ويحب دائماً عمل الخير وله نشاطات ومبادرات خيرية، وهمه الأول خدمة ودعم الشباب والوقوف بجانبهم ومد يد العون لهم بكل ما يحتاجونه سواء من الدعم المالي أو المعنوي أو الفكر، وأصبح التاريخ يتحدث عنه وكذلك الإنجازات تتحدث عما قدمه، ولديه الكثير والكثير، ومواصلة الإنجازات التي تعودنا عليها دائما تحت قيادة حكومتنا الرشيدة حفظها الله ورعاها، فمن تميز إلى تميز ومن نجاح إلى نجاح ومن إبداع إلى إبداع ومملكتنا الغالية بخير وسلامة. وفقك الله تعالى يا أيها الأمير الشهم وجعل جميع ما تقدمه لنا ولخدمة الإسلام والمسلمين في موازين حسناتك.