قدم الأمير فيصل بن عبدالمجيد بن عبدالعزيز مساهمة مالية لدعم كرسي الأمير مقرن بن عبدالعزيز لإدارة الأزمات والكوارث بكلية الاقتصاد والإدارة في جامعة الملك عبدالعزيز بجدة، والذي أعلن عنه ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز لدى افتتاحه المؤتمر العلمي الثاني الذي نظمته كلية الاقتصاد والإدارة بالتعاون مع مركز الخليج للأبحاث الأسبوع الماضي. وبعث الأمير فيصل بن عبدالمجيد برسالة إلى مدير الجامعة الدكتور أسامة بن صادق طيب أعرب خلالها عن سعادته بالإعلان عن كرسي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، مشيرا إلى أن هذا الدعم يأتي تقديراً لجهد جامعة الملك عبد العزيز في مثل هذه الدراسات المهمة. من جهته، ثمن مدير الجامعة هذه المبادرة، وقدم الشكر للأمير فيصل بن عبد المجيد، متمنياً أن يحقق هذا الكرسي أهدافه لخدمة البحث العلمي وخدمة الوطن.