مع حلول مناسبة اليوم الوطني الثالث والثمانين، تخوض وزارة الصحة معركة بناء حقيقية تستشرف بها ذكرى هذا اليوم الأغر الذي يصادف 23 سبتمبر، لتربط كل القيم والمفاهيم والتضحيات التي صاحبت بناء هذا الكيان العملاق، وجهود القيادة الحكيمة الراشدة للارتقاء بهذا الوطن ومواطنيه تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بإنجازات ضخمة فاقت في محصلتها 250 مستشفى و2000 مركز صحي، إضافة إلى 138 منشأة وبرج تحت التنفيذ. وأعلن وزير الصحة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، أن المملكة شهدت نهضة تنموية كبرى، في شتى مجالات الحياة المختلفة الصحية منها والاقتصادية، والتعليمية، والاجتماعية، والثقافية، فيما حققت هذه التنمية الشاملة للمواطن العيش الكريم، وجعلت البلاد محط أنظار الآخرين إعجاباً وتقديراً لها ولقيادتها، ودورها الإقليمي، والعربي والدولي المرموق، مبيناً أن الخدمات الصحية حظيت باهتمام بالغ ورعاية كريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين لتوفير أسباب الرعاية الصحية الشاملة لأبناء هذا الوطن في شتى بقاع المملكة، وانعكس ذلك إيجاباً على إنجاز خطط وبرامج الوزارة الرامية إلى تحسين الأداء، وخدمة المريض ورفع مستوى كافة الممارسين الصحيين والعاملين في المجال الصحي والسيطرة والتحكم في الأمراض والاكتشاف المبكر لها. تطوير خدمات الصحة وبين الدكتور الربيعة أن وزارة الصحة عملت على تطوير خدماتها وإنشاء المزيد من المشاريع الصحية، ليرتفع العدد الإجمالي لمستشفياتها 259 مستشفى بما فيها مستشفيات المدن الطبية، فيما وصل عدد مراكز الرعاية الصحية الأولية 2098 مركزاً صحياً، ويجري حالياً تنفيذ وطرح 138 مستشفى وبرج طبي بسعة سريرية تقدر ب34800 سرير تضاف إليها المراكز التخصصية والمدن الطبية الخمس الجديدة الموزعة على مناطق المملكة بسعة 9018 سريراً، إضافة إلى طرح 3 مراكز قلب و4 مراكز أورام. وكشف أن الأشهر القادمة ستشهد تشغيل وافتتاح عشرة مستشفيات ضمن خطة الوزارة لهذا العام والعام القادم 2013 - 2014 لتشغيل 30 مستشفى يجري العمل على تجهيزها واستقطاب القوى العاملة لها حالياً، فيما تمت ترسية (8) مشاريع اشتملت على إنشاء مستشفيات عامة وتخصصية ومرجعية، إضافة إلى المركز الوطني لنواقل الأمراض بمنطقة جازان، والمختبر الإقليمي ومركز السموم بالرياض. وأوضح أن ذلك واكب حراكا شاملا لتعزيز وتطوير العمل المؤسسي والإداري بالوزارة من خلال إنشاء المجالس التنفيذية بديوان الوزارة والمديريات العامة للشؤون الصحية في مختلف المناطق، للتأكد من وجود القرار الجماعي المبني على الأدلة والبراهين، وتطوير الجودة في الأداء وتأمين سلامة المرضى، إضافة إلى تنفيذ استراتيجية الصحة الإلكترونية، وتدريب وتنمية الكفاءات البشرية، واستحداث البرامج التطويرية، مثل برنامج الطب المنزلي الذي وصلت خدماته حتى نهاية الربع السنوي الثاني لهذا العام إلى 28000 مريض في مقر إقامتهم من خلال 173 مستشفى ينطلق منها (281) فرقة طبية. وبيّن أن برنامج الطبيب الزائر الذي يهدف إلى وصول مختلف التخصصات الطبية المتخصصة والنادرة إلى كافة المناطق، حيث تمت دعوة 2823 طبيبا استشارياً، فيما ستصل إلى المملكة خلال الأسابيع القادمة الدفعة الأولى من الأطباء الاستشاريين من كوبا، إضافة إلى برنامج جراحات اليوم الواحد وتدوير الأسرة الذي يهدف للاستفادة القصوى من الأسرّة لخدمة المريض، حيث تم تطبيقه هذا العام في كافة مستشفيات وزارة الصحة سعة 100 سرير فما فوق. وبلغ عدد العمليات الجراحية خلال النصف الأول لهذا العام 1434ه 39800 عملية جراحية بزيادة 8% عن العام الماضي لتبلغ النسبة 46%، كما تم ربط 100 مستشفى ربطاً إلكترونياً تعطي 14 مؤشراً وتقريراً عن وضع الأسرة ونسبة الإشغال ومعدل دوران السرير ونوعية المرض ومدة انتظار المريض للحصول على الخدمة، وتحديد نسبة إنجاز كل طبيب وسيتم ربط بقية المستشفيات بما في ذلك المستشفيات المتخصصة والمدن الطبية خلال الأشهر القادمة. وأضاف الربيعة أن الوزارة أطلقت المرحلة الأولى من خدمة 937 لخدمة المرضى وذويهم وتلبية احتياجاتهم، إضافة إلى الرد على الاستفسارات والشكاوى وتقديم الخدمات الإسعافية الطارئة من خلال مركز اتصالات الطوارئ بالوزارة على مدار الساعة بما في ذلك العطل الأسبوعية والرسمية، إلى جانب إدخال برنامج الإحالة الإلكتروني، وإنشاء غرفة للتحكم والطوارئ للإجابة عن أسئلة المواطنين والمستفيدين من خدمات الوزارة، ونقل الحالات الطارئة إلى المراكز الطبية المناسبة للعلاج، إضافة إلى برنامج علاقات وحقوق المرضى لقياس مستوى رضا المرضى والمستفيدين إلكترونيا في 100 مستشفى. شراء خدمة التنويم وأكد الدكتور الربيعة أنه تم هذا العام شراء خدمة التنويم للحالات المزمنة بمبلغ 40 مليون ريال لتخفيف العبء على مستشفيات مدينة الرياض، وجارٍ طرح نفس الخدمة للمناطق الأخرى حسب الخطة، إضافة إلى ترسية برنامج شراء خدمات الغسيل الكلوي على القطاع الخاص على ثلاث مراحل لشركتين عالميتين لتشمل الخدمة كافة مرضى الوزارة المستفيدين من الغسيل الكلوي بنوعيه، حيث ترصد الوزارة 1.9 مليار ريال سنوياً لتأمين خدمات الغسيل الدموي والبريتوني، كذلك تم الانتهاء من إنشاء برنامج إلكتروني للتوظيف على برامج التشغيل الذاتي لضمان النزاهة والعدالة والحيادية. أما فيما يتعلق ببرامج الاعتماد، أوضحت الوزارة أنها أخضعت 50 مستشفى للاعتماد المحلي من المجلس المركزي لاعتماد المنشآت الصحية ويخضع حالياً (40) مستشفى آخر لنفس عملية التقييم، كما نجح حتى الآن 15 مستشفى في الحصول على اعتماد هيئة المستشفيات الأميركية (JCI) عبر برنامج الاعتماد الخارجي، فيما تقوم الوزارة حالياً بإخضاع 21 مستشفى آخر لنفس الاعتماد، في حين أقر مجلس الوزراء مطلع هذا العام إنشاء مركز للوقاية من الأمراض ومكافحتها ضمن الهيكل التنظيمي لوزارة الصحة بمسمى "المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها". الخطة الاستراتيجية أطلقت وزارة الصحة خطتها الاستراتيجية لعشر سنوات (1431 1440 / 2010 2020) تحت شعار "المريض أولا"، وذلك بعد الوقوف على الواقع وتشخيص جوانب القصور التي يعاني منها النظام الصحي، وذلك بهدف تطوير النظام والوصول بمستوى جودة الخدمات الصحية التي تقدمها الوزارة إلى مستويات الجودة التي توجد بالدول المتقدمة. وتهدف الخطة الاستراتيجية لوزارة الصحة إلى اعتماد منهج الرعاية الصحية المتكاملة والشاملة مع الاهتمام بالجانب العملي، كما تهدف إلى إرساء ثقافة العمل المؤسسي ورفع مستوى الجودة وقياس ومراقبة الأداء واستقطاب الكوادر المؤهلة وتنمية الموارد البشرية مع تطوير الصحة الإلكترونية ونظم المعلومات، بالإضافة إلى الاستخدام الأمثل للموارد وتطبيق اقتصاديات الرعاية الصحية وطرق تمويلها. مشاريع التطوير والبناء أكملت الوزارة مشروع الرعاية الصحية المتكاملة والشاملة كأحد عناصر الخطة الاستراتيجية 1430 - 1440 وتمثل ذلك في 4 مشاريع رئيسية شملت مشاريع مراكز الرعاية الصحية الأولية، المستشفيات، المراكز الطبية المتخصصة، المدن الطبية. مراكز الرعاية الأولية تعتبر المراكز الصحية الأولية أبرز ركائز المشروع الوطني للرعاية الصحية المتكاملة والشاملة، حيث تم بناء وتجهيز 776 خلال الثلاث سنوات الماضية، يجري تشييد 637 مركزاً جديداً ليكون إجمالي عدد المراكز الجديدة 1671، فيما يبلغ عدد زيارات المراجعين لهذه المراكز ما يقارب 55 مليون زيارة سنوياً، ويرتفع عدد مراكز الرعاية الأولية من 1905 مراكز عام 1430 إلى 2109 مراكز عام 1434، فيما يبلغ بنهاية الخطة 2750 مركزا. المستشفيات تم تشغيل (61) مستشفى بسعة سريرية (7956) سريرا خلال الأربع سنوات الماضية، وسيتم خلال الأشهر القادمة تشغيل وافتتاح (10) مستشفيات ضمن خطة الوزارة لتشغيل (30) مستشفى خلال العام الحالي والقادم، فيما يجري حالياً تنفيذ وطرح (138) مستشفى وبرج طبي بسعة سريرية تقدر ب(34800) سرير ليرتفع بذلك عدد الأسرة من (31400) سرير عام 1430 إلى (36886) خلال عام 1434، ويتوقع أن يصل إجمالي عدد الأسرة بنهاية الخطة عام 1440 إلى 70693 سريرا. المراكز الطبية المتخصصة قامت الوزارة خلال الأربع سنوات الماضية بالتوسع في إنشاء المراكز الطبية المتخصصة ويوجد لدى الوزارة حالياً (9) مراكز لجراحة وأمراض القلب وجارٍ تنفيذ هذا العام 1434 (3) مراكز جديدة للقلب، إضافة إلى تشغيل (3) مراكز أخرى لهذا العام ليصبح الإجمالي (15) مركزاً تخصصياً لأمراض وجراحة القلب، وقامت الوزارة بتشغيل خمسة مراكز لعلاج الأورام خلال الفترة 1430 - 1434 وجارٍ تنفيذ (3) مراكز أخرى ضمن ميزانية هذا العام ليصبح إجمالي المراكز لعلاج الأورام (8) مراكز وبنهاية الخطة الاستراتيجية 1440 سيكون إجمالي عدد مراكز الأورام (12) مركزا، إضافة إلى ما يقدم في أقسام ووحدات الأورام في المستشفيات الأخرى. المدن الطبية تبنت الوزارة إنشاء خمس مدن طبية حسب المشروع الوطني للرعاية الصحية المتكاملة والشاملة لتضيف (6200) سرير مرجعي، حيث تضم هذه المدن حزمة من المستشفيات التخصصية ومراكز للأورام والأعصاب والعمليات المعقدة للقلب والعلاج لإشعاع وزراعة الأعضاء والعيون وغيرها من التخصصات النادرة. وتشمل المدن الطبية توسعة مدينة الملك فهد الطبية بالرياض لخدمة المنطقة الوسطى، ومدينة الملك عبدالله الطبية بمكة المكرمة لخدمة المنطقة الغربية، ومدينة الملك فيصل الطبية لخدمة المناطق الجنوبية، ومدينة الأمير محمد بن عبدالعزيز لخدمة المناطق الشمالية ومدينة الملك خالد الطبية لخدمة المنطقة الشرقية. وحرصت الوزارة على توفير المناخ الإداري الملائم لتنظيم العمل بالمدن الطبية والاستخدام الأمثل للإمكانات المتاحة من خلال مجلس إدارة موحد برئاسة وزير الصحة ومشاركة الوزارات ذات العلاقة، ليصبح هو الجهة الحاكمة التي تقوم بتسيير دفة العمل في اتجاه الرؤية المنشودة. برنامج التحصين وضعت الوزارة برامج صحية شاملة لتحقيق أهدافها الوقائية منها برنامج التحصين الموسع، وبرنامج المراقبة الوبائية، وبرنامج الطب الوقائي بالحج، وبرنامج مكافحة الأمراض المشتركة، فيما بلغ عدد الأمراض المستهدفة بلقاحات التحصين الموسع بالمملكة في عام 1431ه 13 مرضاً مقارنة ب5 أمراض في عام 1399، كما بلغت نسبة التحصين 98% للقاحات الأساسية مما أدى إلى الانخفاض الكبير في معدلات الأمراض المستهدفة بهذا البرنامج. وقفز برنامج التحصين قفزة كبيرة خلال ثلاث السنوات الماضية بإدخال لقاحات الالتهاب الكبدي(أ) والجديري المائي المكورات العقدية، بالإضافة إلى لقاح الحمى المخية الشوكية، لتدخل المملكة بذلك مرحلة إزالة الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف. وأطلقت الوزارة مع بداية العام الدراسي الحالي حملة للتطعيم الشامل ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف للفئة العمرية 9 أشهر - 24 سنة خلال العام الحالي 1432، على أن يستمر هذا الإجراء في السنوات القادمة وينتهي بإزالة هذه الأمراض من المملكة بحلول عام 2015. • إنشاء مركز معلومات الإعلام والتوعية الصحية، إضافة إلى استثمار وسائل التواصل الاجتماعي في تفعيل برامج التوعية الصحية وتعزيز الصحة. تأهيل وتطوير القوى العاملة • زاد عدد مبتعثي وزارة الصحة إلى الخارج من (1049) موظفا عام 1431 إلى (1424) مبتعثا عام 1432. • تخصيص (2500) مقعد من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي بواقع (500) مبتعث سنوياً. • زاد عدد الإيفاد الداخلي من (600) موظف عام 1430 إلى (1474) موظفا عام 1433. تقنية المعلومات والصحة الإلكترونية تنفذ الوزارة عددا من برامج الصحة الإلكترونية منها: - إدخال نظام المعلومات الصحية في كافة المستشفيات. - نظام الأرشفة الإلكترونية لصور الأشعة. - استخدام تقنيات الحوسبة السحابية. - نظام مراقبة الأوبئة (حصن). - نظام فحص ما قبل الزواج. - نظام حماية حديثي الولادة. - النظام الإلكتروني لمراقبة السموم. - النظام الإلكتروني للطب الاتصالي. وفرغت الوزارة أيضاً من ربط معظم مستشفيات الوزارة بنظام إلكتروني لتسجل ومتابعة الأحداث الطبية الجسيمة، التي تحدث في المستشفيات خلال 48 ساعة بحد أقصى، على أن يتم ربط مستشفيات القطاع الخاص خلال الفترة القادمة، بالتموين الطبي والتجهيزات. - قامت وزارة الصحة بتطوير مراكز معلومات الأدوية والسموم وتزويدها بالبرامج المعتمدة عالمياً لمواكبة التطور بالخدمات الصحية، وتم تزويد هذه المراكز ببرنامج (Micromedex)، كما تم إعداد مشروع لتطوير الخدمات الصيدلانية بإعداد التغذية الوريدية والمحاليل بأعلى المعايير وبمأمونية عالية. - بدأ العمل في إنشاء عدد (29) مستودعا بالمرحلة الأولى، وسيتم إنشاء (100) مستودع بالمرحلة الثانية. - تم رفع مدة الضمان لتكون 5 سنوات بدلاً من سنتين. - قامت الوزارة بمراجعة المناقصات والمنافسات وتم حصول مقام الوزارة على تخفيض أسعار الأدوية بنسبة تقدر ب20% عن الأسعار المطروحة قبل سنتين. البرامج النوعية الخدمية الجديدة: • برنامج جراحة اليوم الواحد: واستطاع البرنامج تحسين نسبة جراحة اليوم الواحد من 2% عام 1430 إلى 46% عام 1434. • برنامج الطب المنزلي: لتوفير كل ما يحتاج إليه المريض من خدمات، حيث بلغ عدد المستفيدين من خدمات هذا البرنامج حتى الآن (28.000) مريض منذ بداية البرنامج عام 1430. • برنامج الطبيب الزائر: حيث يتم استقطاب الكفاءات الفنية من أطباء استشاريين من داخل وخارج المملكة في مختلف التخصصات الدقيقة للعمل في المناطق والمحافظات الصحية، حيث بلغ عدد من تم استقطابهم منذ بدء البرنامج عام 1430 (2833) طبيبا استشاريا. •برنامج شراء الخدمة من القطاع الخاص: حيث يتم تحويل أي مريض لا يتوفر له السرير في مستشفيات الوزارة إلى القطاع الخاص خاصة العناية المركزة للكبار والصغار وحديثي الولادة والطوارئ، وبلغ إجمالي ما تم صرف العام الماضي (718) مليون ريال. • برنامج شراء خدمات الغسيل الكلوي من القطاع الخاصة وبتكلفة بلغت مليارا وتسعمئة مليون اعتباراً من هذا العام 1434. برامج تحسين الأداء الإداري • برنامج الإحالة الطبية بين مستشفيات المملكة إلكترونياً. •خدمة (937). • إنشاء إدارة علاقات وحقوق المرضى في (100) مستشفى. • إنشاء عدد من المجالس لتبني أسلوب العمل المؤسسي الجماعي ومنها (المجلس الاستشاري العالمي - المجلس التنفيذي بالوزارة والمديريات - مجلس المدن الطبية والمستشفيات التخصصية).
برامج تحسين الأداء الطبي • برنامج اعتماد المنشآت الطبية: وتم اعتماد (50) مستشفى من المجلس المركزي (سباهي) وجارٍ إخضاع (40) مستشفى أخرى، إضافة إلى اعتماد (15) مستشفى من هيئة المستشفيات الأميركية، فيما يجري إخضاع (21) لنفس الاعتماد. • برنامج المراجعة الإكلينيكية والذي فيه متابعة (49) مؤشر إكلينيكي في (90) مستشفى. • برنامج رصد الأخطاء الجسيمة، حيث يتم تسجيل وتحليل الأخطاء ووضع الطرق الكفيلة لعدم تكراره. • برنامج متابعة إنتاجية الأطباء. • برنامج السلامة الدوائية. • برنامج الترميز الطبي الدولي الأسترالي. • برنامج تحسين الإنتاجية في غرف العمليات والعناية المركزة وأقسام الطوارئ.
الطب الوقائي وتعزيز الصحة تنفيذ عدد (37) برنامجا وقائيا ومنها: • برنامج مكافحة التدخين. • برنامج الزواج الصحي. • برنامج التحصينات الوطني. • برنامج مكافحة الإيدز. • برنامج الوقاية من السكري. • برنامج مكافحة التدخين. •برنامج الوبائيات الحقلي. • برنامج الكشف المبكر عن السرطان.