نوّه المتحدث باسم الخارجية الفرنسية برنار فاليرو بجولة الملك عبدالله إلى مصر وسوريا ولبنان، لافتاً إلى أن "السعودية ومنذ وقت طويل، شريك أساسي للسلام والاستقرار في المنطقة عبر مبادرة السلام العربية". واعتبر أن "زيارة الملك عبدالله إلى دمشق وبيروت تترجم دعم السعودية لعملية تعزيز الاستقرار التي بدأت باتفاق الدوحة عام 2008 بين الفرقاء اللبنانيين، وبشكل عام وأبعد من لبنان، تترجم الزيارة الدعم للأمن والاستقرار في المنطقة بكاملها".