* أوقات ندم يعيشها مهاجم النادي "الغربي"، بعد أن وجد نفسه بعيدا عن مشاركة الفريق خلال المواجهة المهمة أمام النادي "الجماهيري"، التي كسبها فريقه بعد مشاركة أكثر من لاعب شاب استطاعوا تقديم أنفسهم بصورة مثالية تحفز المدرب على استمرار إبعاده. * لا يتردد مدرب النادي "الشرقي" في رمي المسؤولية على لاعبي فريقه بعد كل خسارة على المستوى المحلي أو الخارجي، دون أن يقر يوما بتقصيره في بعض الجوانب التكتيكية. أعذار وتهرب هذا المدرب جعلته يعتلي الصدارة كأكثر المدربين تبريرا. * الارتباك وعدم الثقة في لاعبيه أدت إلى أن يتلقى مدرب النادي "العاصمي" ثلاثة أهداف في مرمى فريقه خلال الشوط الأول من النادي "الغربي"، بالذات حينما أجرى تغييرات مفاجئة عدة في الطريقة والتشكيلة أحدثت فوضى داخل الفريق.