على غرار المسلسلات الدرامية المكونة من عدة أجزاء، يعاني أهالي وادي الدواسر والسليل من الأجزاء المتكررة والمملة من مسلسل شركة الكهرباء, وانقطاع التيار المتكرر مع دخول فصل الصيف, كل عام يحيي لدينا ذكرى الظلام الدامس قبل 3 سنوات, والذي استمر لعدة أيام متواصلة خسائر كبيرة للمواطنين وضرر للأجهزة الكهربائية والإلكترونية, وفي النهاية اعتذار من أحد مسؤولي الشركة, ويبقى الحال كما هو لم يتغير, يبقى في نفس كل غيور سؤال مهم لم نجد له إجابة حتى الآن, لماذا محطة توليد الكهرباء في وادي الدواسر لم يتم ربطها بأي شبكة أخرى رغم موقعها المتوسط في 4 مناطق إدارية؟ .