لا يزال السعوديون يترقبون بتفاؤل دائم رؤية 2030 ونتائجها الإيجابية على الوطن والمواطن من حيث الدراسات والإنشاءات والبحوث والاعتمادات. والموازنة بين الإيرادات والمصروفات. وتنويع مصادر الدخل. وتلافي وتذليل كل ما من شأنه تجنيب العباد والبلاد آثار الأزمة الاقتصادية العالمية. فإلى مزيد من الرؤى والخيارات لدعم الشعب السعودي الوفي لقيادته ووطنه. حيث يبذل المسؤولون وعلى رأسهم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله جهودًا جبارةللنهوض ببلاد الحرمين الشريفين، وقيادتها إلى مصاف الدول العظمى قوة، وجدارة، وسبقًا على جميع الأصعدة: الدينية والسياسية والاقتصادية، والصناعية، في ظل قيادة وتوجيهات ملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- وولي عهده الأمين محمد بن سلمان .وفقهم وأيدهم وحفظهم من كل سوء ومكروه.