كان لقصيدة الشاعر الرائد مشعل الحارثي التي القاها في مهرجان الجنادرية 32 اثر بالغ لجزالة الالفاظ وحسن السبك والالقاء وقد اثارت القصيدة مشاعر زعيم الوطن الملك سلمان ففاضت من عينيه دمعة معبرة ولاقت صورة الملك الإنسان انتشارا واسعا بين السعوديين، وتناقلوها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وبرامج المحادثات.: سلام واستعداد مبدأ ومدخال تحية الإسلام بالعسكرية أقدم بها جندي ورجلي وخيال من ريحة البارود والشاعرية يوم كريم وجمعة أحباب وإقبال من أبرك الساعات ساعة مجيه الليلة المحفل على نجد سلسال معقود بين رياض وجنادرية الليث حيث الليث والغيث همال وديارنا دار المريف وفتية غصب عن خشوم العدا وعقال المملكة عظمى وحرة وأبية قولي هلا حييت يا طيب الفال مولاي «يا سلمان» يا الله حيه وقولي ل «عبدالله» مداهيلك ظلال عقبك حفظ متعب عليه الوصية *** قامت على الظالم تبهلل تبهلال تبرق وترعد مثل مزنة عقربية خلت عدو الدين تخضع له الذال تحت القدم.. الدولة الفارسية دولة دجل والخامني فيك دجال لا بوه لا بو أذنابه الكاوليه كذاب ومشعوذ وطاغي ومحتال دينه رعاع ولحيته مزهريه قطك وهو يشرب من الكيف فنجال عدي له الفنجال يا الشاذلية هذا المليك اللي به الملك يختال عاش المليك وعاش منهو وليه.