. بحث العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز مع الموفد الدولي إلى سورية الأخضر الإبراهيمي في جدة أمس (الجمعة)، السبل الكفيلة بإنهاء العنف في سورية،. وقال متحدث باسم الإبراهيمي، ، إن العاهل السعودي والإبراهيمي بحثا الوضع السوري «الذي يتدهور يوماً بعد يوم، وما يرافقه من معاناة كبيرة». و أن الرجلين «اتفقا على الضرورة الملحة لوقف إراقة الدماء وتقديم المساعدة لأكثر من مليونين ونصف المليون نازح سوري و348 ألف لاجئ. وتابع أن الإبراهيمي «أكد قناعته أن هذا الوضع لا يحل بالوسائل العسكرية، بل بعملية سياسية تلبي التطلعات المشروعة للسوريين». وغادر الابراهيم السعودية الي تركيا ويبدو ان تبدلا في المواقف قد يسمح بحل سلمي برعاية تركية مصرية سعودية