تاريخياً، يرون منتخب بلادهم عبر نظارات «ناديهم»! في كل الأحوال همهم «مدرج»! أحدهم «يحرض» لاعبيه على «التمرد» تحت بند «ما لعبنا»! الآخر يتساءل «وين نجمنا»! «المكبسلون» يغطون في نوم عميق! بمزاعم «حرية الرأي»! إشكالية فكرهم «صفارة»! منتخب وطن يلعب! وهمهم «لون»! من «عميدهم» إلى «مراسلهم»! يحملون ذات الفكر وذات «الفكرة» إلا «بعضهم»! حينما غاب سالم الدوسري عن بطولة ودية! نحتوا «الأشعار» في «عكازه»! وحينما أبدع في عمّان «كبسلوها»! المنتخب يفوز ويحصل على النقطة 9! فيما «نعيقهم «دائماً» مكبل بصوت «لونهم»! نجوم ونجوم تمت محاربتهم بسبب فكرهم «المريض»! شعارهم «لونهم»! سألوا الفشّار كيف هي أصواتهم! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (نعيق)!