(سنيني “يَمْ”..وقلبي المركب “المُتعب”!.. وأنت الريح!.. مجاديفي عذاب و”هَمْ”.. وزادي الوجد و”التبريح”!.. وصبري صبر “بحارة”!.. “بغوا” في “اليم” محارة!.. غشاهم موج!.. كان من الغضب “أغضب”!.. وكانوا للهلاك أقرب.. لولا كثَروا “التسبيح”).أي “جريمة” اقترفتها بحق عشاق “إحساسك” يا (عبدالرحمن بن مساعد)!.. أخذك “الهلال” من “الشعر”!.. ومن متذوقي الشعر!.. ومن/ك!أطالب بمحاكمتك!.. نعم!، وتطبيق المادة الأولى من النظام الأساسي ل”الحب”! التي تنص على أن: (من يترك “حبيبه” إلى “أرضٍ” يرى الحبيب الثاني أنها تعود على “الحبيبين” ربيعاً ولكن ثبت العكس يتوجب على الحبيب الأول العودة دون شرط إلى أرضه الأم).ماذا تفعل يا (عبدالرحمن!) أمام “هذرلوجيا” من يحبك حين يخاطبك دون ألقاب؟!.. يا (عبدالرحمن!) ليس في الوسط الرياضي ما يحببك بالبقاء!.. أجزم أنك “نادم”!.. وأقسم أن “الشعر” يشعر ب”الفقد”!(احترامي للحرامي!.. صاحب المجد العصامي!.. صبر مع حنكة وحيطة.. وابتدأ بسرقة بسيطة!.. وبعدها سرقة بسيطة!.. وبعدها تعدى “محيطه”!.. وصار في الصف الأمامي.. احترامي للحرامي!) دع “الهلال”، وعد “قمراً”، وأنر “الشعر”، فقد أطفأ نوره “الغاوون”!