يمثل نادي الحي، الذي تنظمه وزارة التربية والتعليم، جزءاً من استراتيجية وطنية تخدم الفرد وفق منظومة شراكة وزارة التربية مع المؤسسات الحكومية، في مقابلة احتياجات الأسرة من التثقيف والترفيه والتوعية. وتشكل عاملاً أساسياً من تخفيف رهبة المدرسة وروتينها ودورها الأساس في الشراكة ما بين الأندية والأسرة، من أجل عمل حراك اجتماعي وثقافي وتوعوي للأبناء. عدسة «الشرق» زارت نادي الحي الواقع في حي الأندلس بالمبرز، ورافقت مدير النادي خالد الحمد، ورصدت جميع مرافق النادي التي تشتمل على «قاعة لتعليم الرسم، وقاعة مخصصة للبلايستيشن، وصالة رياضية، والنادي الصحي، وكوفي شوب، وعيادة طبية، وقاعة للألعاب، وقاعة مخصصة للدورات التدريبية، وقاعة مخصصة للأطفال». * مدير النادي يشارك الطلاب في إحدى الألعاب (تصوير: عيسى البراهيم) * طلاب النادي يمارسون الألعاب الذكية * ألعاب حركية في الصالة * العيادة الطبية * النادي الصحي المخصص لأولياء الأمور * قاعة مخصصة للبلايستيشن * إحدى قاعات الدورات التدريبية * أحد معلمي النادي يشرح الألعاب للطلاب * تعلم الرسم