كتب اسم «لارسون» مرة أخرى في قوائم الهدافين في مباراة لكرة القدم في السويد مع عودة المهاجم الدولي السابق هنريك لارسون للعب لكن هذه المرة كان ابنه جوردان البالغ من العمر 15 عاما هو مَنْ هز الشباك. وقال هنريك لارسون لصحيفة إكسبرسن بعدما شاهد ابنه يسجل هدفا في مباراة فاز بها فريقهما هوجابورج 4-2 على تينهولت في دوري الدرجة الرابعة السويدي «لم نشترك في ألعاب كثيرة معا في المباراة.. لكني فخور بالتأكيد.» وأضاف هنريك الذي فاز بدوري أبطال أوروبا مع برشلونة في 2006 وبالحذاء الذهبي الأوروبي في 2001 وكان ضمن منتخب السويد الذي احتل المركز الثالث في كأس العالم 1994 «هذه بالطبع رفاهية أن ألعب مع ابني.» ورشح جوردان بالفعل للانتقال إلى أندية أوروبية كبرى وكذلك إلى هلسنجبورج النادي الذي اشتهر فيه والده بعد رحيله عن هوجابورج. وقال جوردان للصحيفة «إنها متعة كبرى.. ربما في المرة المقبلة يمكنني أن أصنع له هدفا».