كفلت الندوة العالمية للشباب الإسلامي في المنطقة الشرقية 213 محفّظاً للقرآن الكريم في دول شرق وجنوب شرق آسيا خلال العام الحالي 1434ه، شملت إندونيسيا والهند وسيريلانكا وتايلاند وبنجلاديش وفيتنام وماليزيا والفلبين، إضافة إلى اليمن والسودان، في إطار برامجها وأنشطتها الدعوية. ويأتي ذلك ضمن نشاط الندوة وسعيها إلى تعزيز جهودها لخدمة كتاب الله، ودعم وتشجيع حفظة كتاب الله وعلومه، وتأهيل محفّظي الحلقات القرآنية علمياً وتربوياً، وتخريج معلمي حلقات وأئمة وحفّاظٍ متقنين.