قال رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، الأمير الوليد بن طلال: إن فندق جورج الخامس هو الأول والأثمن في العالم»، وحصل فندق فورسيزونز جورج الخامس في باريس على لقب أفضل فندق أعمال في أوروبا الغربية، وذلك لثلاثة أعوام على التوالي في مجلة بيزنس ترافلر، ليتصدَّر التصنيف في حفل جوائز بيزنز ترافلر، كما صُنِّف فندق جورج الخامس كأحد أفضل الشركات في العالم الرقمي من حيث الأداء من قِبَل فوندازيون ألتاقاما إندكس. ومن أهم ما يجعل فندق جورج الخامس فندقاً فريداً من نوعه هو الفخامة والتصميم الداخلي الراقي والتصميم المعماري الرفيع، كما يدمج أثاث الفندق ما بين التصميم الكلاسيكي والطراز الحديث الذي تزيِّنُه الزخرفة والزهور بشكل فريد، بالإضافة إلى الاهتمام الكبير بأدنى التفاصيل، كما يحتوي الفندق على المطعم الشهير لوسانك الذي يزوِّد جميع الزوار بتجربة فريدة من نوعها. كما تصدَّر فندق جورج الخامس عدداً من الاستفتاءات منها: منح فندق فورسيزونز جورج الخامس في باريس لقب فندق القصر من هيئات السياحة الفرنسية في عام 2011م، وتصنيف مجلة «ألترا ترافل» البريطانية فندق فورسيزونز جورج الخامس في باريس كأفضل فندق مدينة في العالم لعام 2010م. وتصنيف مجلة «دليل جاليفانتر» فندق فورسيزونز جورج الخامس في باريس كأفضل فندق مدينة في العالم ليتصدر التصنيف في تلك الفئة، ويطلق عليه «كمال الفندق» بالنسبة للفنادق، وذلك للسنة الثامنة على التوالي. وكان سمو الأمير الوليد قد اشترى هذا العقار الباريسي المميَّز في عام 1996 بمبلغ 178 مليون دولار ليعيد ترميمه بالكامل، ممَّا استدعى إغلاق الفندق لمدة سنتين منذ ديسمبر 1997 ليعاد افتتاحه بحُلَّته الجديدة في ديسمبر 1999، وبلغت تكلفة ترميم الفندق 125 مليون دولار، لتصل بذلك التكلفة الإجمالية للمشروع إلى 303 مليون دولار، مما يعكس مدى العناية التي أولاها سمو الأمير الوليد لإعادة البهجة والرونق لهذه التحفة الباريسية.. ومنذ افتتاح فندق فورسيزنز جورج الخامس بحلته وإطلالته الجديدتين في منتصف ديسمبر عام 1999م، اكتسب صيتاً عالمياً على أعلى المستويات، وهو معروف عالمياً برقيِّ الخدمات التي يقدمها، وقد علَّق الأمير الوليد على ذلك عند إعادة افتتاح الفندق: «أنا على ثقة من أنَّ فندق جورج الخامس سيكون جوهرةً على تاج فنادق العالم، لقد تمَّ بذل الكثير لتقديم أفضل الخدمات والفخامة، وكلي ثقة من أن ضيوف الفندق سيحظون بتجربة ليس لها مثيل».