مدارس كبيوت شعبية متهالكة يصارع أهلها الفقر والبرد، إذ تفتقر إلى أبسط الإمكانات لتأدية الرسالة التربوية والتعليمية التي أنشئت من أجلها، فلا مختبرات تعليمية ولا ملاعب ترفيهية ولا أدوات مساعدة لتخريج جيل يرتجى منه إدارة التنمية في المستقبل، في مثل هذه الظروف يدرس طلاب المدارس ذات المباني المستأجرة في عرعر، فضلاً عن افتقارها إلى أدنى متطلبات ووسائل السلامة، وهي غير مهيأة لخطط الطوارئ. فصول دراسية داخل أحد المباني المستأجرة