نوقظها بعد الكوارث من سُباتها، فتجمع أشياءها على عجل وتذهب لمكان «الحدث».. ثم لا تعود! عندما «تُشكل» يفرح المُتسبب بالكارثة، أو على الأقل يطمئن! أما المُتضرر فإنه إما يحبط أو لا يطمئن! أما الشخص «المحايد» مثلي فهو يبتسم.. شكراً سيدتنا فالابتسامة صدقة!